رواية ليلتي الفصل السابع 7 بقلم سلمي ابراهيم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية ليلتي الفصل السابع 7 بقلم سلمي ابراهيم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية سلمى إبراهيم “ليلتي” الفصل السابع ص 7
حبس علي أنفاسه ، لا تضحك .. اهدأ .. وجاء إليها وهو يحضر السترة ، وكان يغطيها بجسده ، وكانت مقيدة للغاية ، لكنها سعيدة ، ونظر إليها. عيناها وهو يطوقها بجسده ، وكانت سعيدة أيضا … وفجأة دق جرس نداء المنزل.
رضوى تنادي من المطبخ .. ليلى افتحي الباب….
كان لدى ليلى الكثير من العمل وكان صعبًا عليّ .. لقد كان قادمًا … وكانت لا تزال تركض وكانت تبتسم في الكسوف وكانت تضحك عليه وعلى كسوفها الذي كانت دائمًا تفعله … ويمكنني ذلك لا أصدق أنها هكذا نشأت الطفلة التي كانت تُحمل على الدرع لتصبح القمر.
ذهبت لفتح المنجم ليلاً والتقيت برجل عجوز يبلغ من العمر ستين عاماً …
ليلى .. يا لها من خدمة جيدة …..
أيمن .. أنا أيمن محمود السباعي .. العم علي … من أنت …
نظرت إلى ليلي في مفاجأة ، واو …
لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا
الفصل الجديد من الرواية مكتوب حصريًا لعالم سكارهولم. اترك تعليقًا أو قم بزيارتنا الليلة للحصول على كل الأشياء الجديدة
في نهاية مقال رواية ليلتي الفصل السابع 7 بقلم سلمي ابراهيم نختم معكم عبر بليري برس