روايات

رواية مالك حور الفصل الأول 1 بقلم سهيلة ياسر

[ad_1]

رواية مالك حور الفصل الأول 1 بقلم سهيلة ياسر

رواية مالك حور البارت الأول

رواية مالك حور الجزء الأول

رواية مالك حور الحلقة الأولى

حور ركزي في الشرح ما تسرحيش
نزلت عيني من على الدبلة اللي في ايده و بصيت لية و لملامحه الهاديه
ده دكتور مالك معيد في الجامعه
اسفة يادكتور مش هتتكرر تاني
بصلي بهدوء و كمل شرح و انا مركزة معاه و ازاي هادي كده و جميل
خلصت المحاضرة و انا خارجة وقفني صوته
حور استني
لفيت ليه و بصيت لايدة الممدودة و قولت نعم يا دكتور
اتفضلي دي تذكرة الرحلة و مش احنا صحاب بقالنا 5سنين ايه لازمة الالقاب
اه انا و مالك كنا مع بعض في الكلية بس حصلت حدثة خسړت فيها بابا و ده اثر في نفسيتي و عيدت السنة و دلوقتي هو معيد وانا لسه طالبة رابعة جامعة آخر سنة
بصيت ليه بابتسامة و قولت شكرا جدا على وقوفك جنبي يامالك و خدت التذكرة و هو قال سلام و مشي مشي وانا ببص على ظله حبيته حبيته من خمس سنين يوم اول مقابلة لينا
فلاش بااك
اول يوم جامعة كنت قاعده بعيط مش عارفه اروح فين و لا اعمل ايه لقيت شاب ملامحه هادية و رجوليه جميلة واقف قصادي بيقول
ممكن اسعدك ياا
بدموع حور اسمي حور
بابتسامة هادية بټعيطي ليه
بدموع زي الاطفال مش عارفه اروح فين و مش عارفة اعمل ايه
بضحكة رجولية انتي بټعيطي علشان كده انتي سنة كام و المحاضرة اللي عليها الدور بتاعت دكتور مين
سنة اولي و دكتور ياسين
ايه ده انتي معايا تعالي نروح سوا
روحت معاه و خلصنا المحاضرة و مشينا
ممكن نبقى صحاب
اممم ماشي علشان انت ساعدتني
بااك
ظله اختفي من قدامي و مشيت انا كمان خدت تكسي و مشيت مشيت وانا بفتكر السنة اللي فاتت لما غاب اسبوع و رجع و هو لابس دبلة اول مشوفته حسيت كأن روحي كانت غايبة عني و رجعت تاني بس لقيت في ايده دبلة حاولت امحي حبه من قلبي ماعرفتش لكن بعدت عنه بقى في حدود
بعد شوية كنت وصلت البيت دخلت لقيت ماما في وشي بيقول
خشي اغسلي وشك و تعالي كلي يلا
ابتسمت ليها بهدوء و دخلت اوضتي ماما دي احسن حد بجد لو هي ماكنتش موجودة كان زماني انتهيت يوم الحاډثة هي اللي خرجتني من الاكتئاب بعد مۏت بابا
غيرت و لبست ترينج بيتي و قعدت ناكل انا وهي خلصنا و شلت الاطباق و غسلتها و طلعت قعدت مع ماما حسيتها فيها حاجه غريبة او عاوزة تقول حاجه
ماما حاسة انك عاوزة تقولي حاجه
فركت ايدها بتوتو حور في عريس متقدم ليكي و هو كويس و ابن ناس و اتمني انك توافقي تقابليه
بصيت ليها بهدوء و قولت لا مش عاوزة اتجوز دلوقتى انا صغيرة
لا مش صغيرة كبرتي ياحور و بدموع حور انا نفسي اشوفك بالأبيض قبل ما اموت و اشوف احفادي انتي بنتي الواحيده
………………

يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية مالك حور)

[ad_2]
Source link

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى