منوعات

رواية معاناة مليكه الفصل العشرين 20 بقلم ملك شريف

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية معاناة مليكه الفصل العشرين 20 بقلم ملك شريف ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية معاناة مليكه الفصل العشرين 20 بقلم ملك شريف 

*هناك أشخاص فراقهم يدبح الشخص، لكن الناس الذى فراقونى لم يتركوا لى سوا المُعاناة…*

_________________________________________

“قالت الشرطة بأن تُنزل السلاح ولا تتهور ولكن سمع الجميع صوت طلقة اخترقت جسم ماجدة وكانت مليكة هى الذي صوبت عليها ثم سقطت ماجدة أرضاً وكان الجميع مصدوم واكترهم يوسف ثم سقط السلاح من يدها وغابت عن الوعى…”

“طلبوا الإسعاف سريعاً وحملوا الثلاثة وذهبوا بهم إلى المشفى…”

®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®

°صباحاً فى تركيا°

“كانت مليكة فى المستشفى ومُلعق لها محاليل وواضعة اكسجين فتحت مليكة عينيها ببطئ لتنظر للمكان بأستغراب ثم ترى مراد وسليم وتتذكر ما حدث معها بالأمس لتعتدل مسرعة ونزعت الاكسجين بينما اقترب منها مراد وسليم واردفت هى بخوف…”

-ريماس كويسة صح قولولى انها بخير…؟؟؟

“أردف سليم بسرعة…”

-ما تقلقيش هى بخير…؟!!

“نظرت ل مراد واخبرها…”

-هى كويسة واللهى الرصاصة كانت فى كتفها بس ما تقلقيش…؟!!

“تنهدت بأرتياح بينما تذكرت ما فعلته مع ماجدة ثم وضعت يدها على فمها واردفت بصوت مبحوح…”

-ماجدة ماجدة فين…؟!!

“نظروا لها بأسف واردف مراد…”

-ماتت يا مليكة الرصاصة اللى اطلقتيها جت فى قلبها مباشرةً…؟!!

“اردفت بأستنكار…”

-بس ده دفاع عن النفس اكيد مش هيحبسونى صح…؟!!

“أردف سليم بتأكيد…”

-ايوا مش هتتحبسى علشان دفاع عن النفس وأما تبقى قادرة شوية هتروحى تقفلى المحضر وتظبطى الأمور…؟!!

“اردفت بتسأول…”

-طب و يوسف ايه اللى حصله…؟!!

“سليم بجدية…”

-فى الحبس واتحدد موعد الجلسة بعد اسبوع…؟!!

“نزعت الكانيولا من يدها ونهضت بينما أردف مراد بسرعة…”

-شيلتى الكانيولا ليه ورايحة فين…؟!!!

-هطمن على ريماس…؟!!

-ارتاحى طيب وبعدها شوفيها…؟!!

“تجاهلت كلامه واردفت…”

-هى فايقة دلوقتى…؟!!

-اه احنا لسه جايين من عندها…؟!!

-حد من الخدم جبلى هدوم ولا لأ…!!!

“سليم بهدوء…”

-ايوا جابولك…؟!!

“ذهبت للحمام ونزعت الملابس الذى كانت ترتديها وارتدت فستان باللون البيج ضيق وقصير لقبل الركبة بكثير به بعض الورود وحذاء باللون الموف وشنطة خضراء وذهبت لغرفة ريماس كانت ريماس شاردة وفاقت من شرودها عندما دخلت مليكة اردفت مليكة بلهفة…”

-روما انتى كويسة يا حبيبتى…؟!!

“اومائت لها بصمت لاحظت مليكة أنها تُفكر بشئ واردفت بتسأول…”

-مالك يا روما فى حاجة فى حاجة شاغلة بالك…؟!!

“روما بأنفعال…”

-ايوا شاغل بالي مستقبلى اللى ضاع بسبب يوسف ابوكى حياتى اتدمرت يا مليكة…؟!!

“مليكة بدموع…”

-انا عارفة أن ما فيش أى حاجه تعوضك على اللى حصل انا اسفة بالنيابة عن باب…؟!!

“خرجت مليكة مُسرعة بينما زفرت ريماس بضيق وأردفت فى بصوت منخفض…”

-انا مش قصدي ازعلك يا مليكة بس انا كونت متعصبة وانفعلت عليكى انتى…؟!!!

®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®

★بعد مرور اسبوع تعافت ريماس مع اهتمام الجميع بها وبالأخص مليكة كانت قريبة منها للغاية كانت تنام معها وكانت لا تقبل بأن يُساعد ريماس أى أحد من الخدم كانت هى تتتولى كل المهام…★

★ وطلبت مليكة من ريماس بأن تذهب لطبيبة نفسية لكن ريماس رفضت وقالت أنها لا تحتاج سواها كا طبيبة لان مليكة تفهم فى علم النفس فا كانت تجلس معها كل يوم وكل وقتها معها تحاول ان تجلعها تستعيد نفسيتها الجيدة…★

★وبعد يومين من خروج ريماس من المستشفى جاء المحامى وقسم الأملاك عليهم وكان يريد الجميع بالتنازل من نصيب أية لأختها ريماس لكن رفضت ريماس رفض قاطع وقالت إذا فتح أحد معها ذلك الموضوع ستُغادر وتتركهم فا وافقوا على مضض…★

★وكانت مليكة تُتابع عملها وهى جالسة فى القصر…★

★وتم الحُكم على يوسف بالاعدام مع عقوبة بقائه سنة فى الحبس قبل تنفيذ الحكم…★

★وفى هذا الأسبوع كان لا يخلو من مُدايقات سليم ل مليكة وعادت علاقة مراد ومليكة كما كانت لكنها لم تقبل بأن يرجعان لبعضهم…★

®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®

°صباحاً فى القصر°

“استيقظت مليكة واخدت شاور وارتدت بنطلون اسود بوى فريند وتشيرت ابيض وجاكت جينز وكوتشى ابيض وحزام نفس اللون ودلفت للأسفل والقت تحية الصباح على الجميع وشرعت فى تناول الإفطار وأثناء تناولهم الإفطار جائت الخادمة واردفت باللغة التركية بس احنا هنتكلم عادي…”

-الظرف ده جيه لحضرتك يا مليكة هانم من قسم الشرطة…؟!!

“استغرب الجميع بينما اخذت مليكة الظرف وفتحته كانت رسالة مبعوثة من يوسف وكان يقول…”

-مليكة انا عايز اشوفك ياريت تيجى علشان عايزك فى حاجة مُهمة وياريت تجيبى ريماس معاكى…؟!!!

“وفى نهاية الرسالة مكتوب يوسف الهوارى ظلت مليكة تُفكر بماذا يريدها يوسف وكان الجميع مُنتظر بأن تقول شئ لكن لم تقول وتركت الإفطار وصعدت بينما أردف سليم بتسأول…”

-ايه اللى فى الرسالة مخليها ما أدتش أى ردت فعل وطلعت وسابتنا…؟!!

“روما بهدوء…”

-انا هطلع هشوف مالها…”

“وبالفعل صعدت وطرقت الباب وسمحت مليكة بالدخول اردفت مليكة بهدوء…”

-فى حاجة يا روما…؟!!

-لا بس كونت عايزة اسألك مالك فى حاجة فى الرسالة دايقيتيك فى اللى مكتوب…؟!!!

“هزت راسها ب لا واعطتها الرسالة وقرأتها واردفت مليكة بهدوء…”

-لو مش عايزة تيجى خلاص خليكى…؟!!

-لأ هاجى عايزة اعرف عايز ايه…؟!!

“ثم دلفوا للأسفل واخبروا الجميع بأنهم سوف يذهبوا فى الكافيه ل يدردشان سوياً وذهبوا للسجن وجاء العسكرى ب يوسف وأردفت مليكة بهدوء…”

-خير عايز ايه مننا…؟!؟

“اردف بهدوء…”

-الحقيقة محدش لمس ريماس ولا انا ولا حد من الرجالة بتوعى…؟!!

“اتسعت عينيهم بصدمة بينما أردفت مليكة بسخرية…”

-وانت عايزنا نصدق يعنى…؟!؟

“اردف بثقة…”

-ايوا انا عملت كده بس علشان اخليها تعانى انا كدبت وخليتهم يكدبوا بعد ما خدرتها وفاقت قولنلها كده وهدومها اللى كانت متقطعة ماجدة اللى عملت كده وبعدها جابت حاجة وغطيتها بيها وتقدروا تكشفوا عليها وهتصدقوا…؟!!

( دى الحقيقة يا جماعه محدش لمس ريماس انا كونت بهزر😅😂)

“ابتسمت ريماس بأمل بينما أردفت مليكة بشك…”

-وانت ليه ما عملتش فيها كده بجد وليه بتقولنا الحقيقة…؟!!

“يوسف بهدوء…”

-كده كده الحقيقة كانت هتتكشف وانا هتعدم فا قولت مالهوش فايدة الكدب..؟!!

“وأكمل حديثه برجاء…”

-ياريت تسامحني على اللى عملته انا غلطت كتير وقتلت اقرب الناس ليكى وكونت بعاملك أقذر مُعاملة انا ندمت متأخر اووى انا ان صعب تسامحينى بس علشان خاطر جدك وزينب سامحيني…؟؟!

“أدمعت عين مليكة واردفت بأسف…”

-صعب اسامحك بالسهولة دى…؟!!

“ثم أمسكت يد ريماس وغاردت وذهبان للطبيبة لتكشف عليها واكدت الطبيبة كلام يوسف وفرحت ريماس ومليكة بشدة وذهبوا للبيت واخبروا الجميع من بداية ذاهبهم ليوسف لحد كلام الطبيبة…”

®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®®

°مساءً في القصر°

“كان الجميع جالسان أمام مسبح القصر كانت مليكة تُفكر بمستقبل ريماس ثم صعدت لغرفتها وارتدت توب ابيض كت وجاكيت قصير باللون الاحمر وبنطلون ابيض وحزام نبيتى وحذاء بكعب احمر اللون وشنطة سوداء وارسلت رساله ل سليم بأنها تُريد انا تُقابله بكافيه*** وقالت بأن يذهب هو ثم ستسبقه هى ودلفت لأسفل رأها مراد و روما سألها مراد بهدوء…”

-رايحة فين يا مليكة…؟!!

“مليكة بهدوء…”

-خارجة اجيب شوية حاجات خاصة…؟؟!

“ثم نظرت ل ريماس واردفت بهدوء…”

-وانتى يا حبيبتى مش عايزة حاجة اجيبهالك معايا…؟!!

“حركت رأسها بالرفض ثم تركتهم وغاردت.. ووصلت الكافيه وكان سليم جالس مُنتظرها جلست مليكة وطلب سليم كوبين من القهوة واردف بحماس…”

-ايه يا ليكة عايزانى فى ايه…؟!!

“زفرت بضيق واردفت بتوتر…”

-سليم انا لو طلبت منك طلب هتنفذ…؟!!

“اردف بحماس…”

-لو طلبتى قلبى هديهولك…؟!!

“زفرت بهدوء واردفت…….

             الفصل الواحد والعشرين من هنا 

بدل ماتدور وتبحث علي الروايات خليها علي تليفونك وحمل تطبيقنا


تحميل تطبيق سكيرهوم


في نهاية مقال رواية معاناة مليكه الفصل العشرين 20 بقلم ملك شريف

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى