روايات

رواية نبض عاشق الفصل الثاني 2 بقلم أم مروان

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية نبض عاشق الفصل الثاني 2 بقلم أم مروان ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

نبض العاشق ، الفصل الثاني ، تأليف أم مروان

نبض العاشق ، الفصل الثاني ، تأليف أم مروان

ذهب مروان إلى الحمام ، وما زال يسمع صوت بكائها وبكاء ، حاولت إخفاءه عن عافية ، لكنها لم تستطع. كان بعيدًا عن الحمام ، عندما شعر أنها في الخارج ، وارتدت بيجاما بيضاء ، ورفعت شعرها ، واغتسلت وتركت ميا عليه حتى لا تظهر دموعها ، ولا ترى. وذهبت لتنام على السرير

مروان .. أين تستريح ….. أعطيته نظرة كريهة ووضعت عليها بطانية .. توتر مروان واقترب منها وأزال الحجاب عن وجهها.

مروان .. عندما أتحدث معك تجيبني

حياة .. ماذا تريد مني .. أنا ذاهب للنوم حتى تستريح مني ولا ترى شيئًا

مروان..نعم بس انا منام على السرير …..

الحياة .. نعم .. أين ننام ……..

مروان .. ماذا تعرفني .. أنت لا تستخدمه بأي شكل .. أنت تنام على هذه الأريكة

حياة .. مروان .. تعرف أني أعاني من مشكلة في العظام والطبيب يمنعني من النوم على الكنبة وتجفيف الأشياء

مروان .. الحياة .. لست فيها .. أقسم بالله لن تنام هنا

حياة .. لا يمرون .. سننام هنا ونكرهك

أمسك مروان بشعرها واستمر في إيذائها .. أنت تناقض كلامي وكسر .. راي هالفاني .. أقسم بالله أن ليلتك سوداء .. وسحبها إلى الأرض.

الحياة تبكي وضعيفة .. من مثلك عندك حليفان .. سيبنيني بالمجان .. انا ابن عمك

ضرب مروان على وجهها بقلم رصاص .. لم تسمع

الحياة تنهار .. أنت مريض عقليا … نعم يا إلهي .. هذا مؤلم. ارفعني من أجلي

مروان .. أقسم بالله لا أعلم. أشك في أنه عاش هكذا. هذه هى الحياة

ضربت حياة على صدرك بضعف .. لا تقل اسم الله بلسانك .. أنت إنسان قذر .. لذا .. هكذا .. ضربها مروان بكل قوته .. كل هذا وهو هو. لم يتم إبلاغه

بصوت عال جدا لأن جده لا يغضب منه لأنها تحبه. للأسف يجعلنا الحب نقوم بأشياء ضدنا لساعات …. انتهى مارفان معها وأخذها بعيدا وظلت تبكي ونظر إليها وشعر بعدم القيام بذلك أراها وهي تبكي ، فخرج إلى الشرفة ليستنشق الهواء ويسمع صوت بكائها العالي.

مروان لنفسه .. أنا غشتها.

نهضت حياة من الأرض وهي تبكي ولم تستطع الوقوف بسبب مشكلة العظام ، وكانت تكافح عندما رأت أن الدم يتسرب من ساقها ، فاغتصبت نفسها ودخلت الحمام وأغلقت الباب.

وقف فضل على الشرفة وهدأ قليلاً ورأى ابتسامته تتردد

مروان..اسف اشتقت اليك … مرحبا

باسم … أي يموري .. مالك

مروان .. بسمة ماذا تريد؟

بسمة .. لا تعرف كيف تصل إلي الآن

مروان .. وسآتي إليك .. لن أعرف حتى إذا كان جدي يعلم ، فستكون هذه مشكلة

الفصل الثالث هنا

لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا

بدلاً من البحث عن الروايات ، احتفظ بها على هاتفك وقم بتنزيل تطبيقنا


قم بتنزيل تطبيق SkyHome


في نهاية مقال رواية نبض عاشق الفصل الثاني 2 بقلم أم مروان نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى