روايات

رواية ندم الحياة الفصل الثاني 2 بقلم يارا عبدالعزيز

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية ندم الحياة الفصل الثاني 2 بقلم يارا عبدالعزيز ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية ندم الحياة الفصل الثاني بقلم يارا عبد العزيز

رواية ندم الحياة الفصل الثاني بقلم يارا عبد العزيز

– يا إلهى

سمعت الأذان ، وسمعت أن الله أكبر ، وشعرت أن ربنا يقول لها إنه أعظم من حزنها ، وأعظم من أي ظلم تعاني منه.

سمية: ماذا تقولين هل وجدت حلا مع زوجتك؟ لقد سئمت منها

آدم: ماذا فعلت؟

سمية: في كل مرة يخونني فيها ابنك يخونني ابنك

– بغضب

غادر شقته بغضب ، واتصل بغضب وضيق

– ياسمين أنت فتاة

قامت من الكنيسة واقتربت منه خوفا

– لا. نعم

غاضب: تعال هنا

ذهبت إليه وبخوف شديد وخطت أمامه ولورينا ، فأمسكها من شعرها وتحدث بغضب شديد.

– لم أخبرك أن تتحدث مع والدتي مرة أخرى ، لا أريد ذلك ، ولا تسمع كلامي

نظرت إليه بخوف وتحدثت بألم شديد

– أوه ، سأبني يا آدم بالله. كنت أختنق وأردت التحدث إلى شخص ما. أنا آسف

– هل تفكر في نفسك ، من يقرر أنك؟ أنت واحد ، لم تذهب ولم تأت

حملها على الأرض ووضعها أمام المرآة بينما كانت لا تزال تمسك شعرها

– انظر في المرآة وستعرف لماذا خنتك هل يعقل أنك ياسمين التي تزوجتها؟

– انت ممنوع اقسم بالله لا احب احدا غيرك ولا اريد شئ في الدنيا الا ان ابقى سعداء مع بعضنا

– بقيت معك .. كرهتك واشمئزتك

ياسمين

– طلقني يا آدم ، فلا تجعلني أشعر أنني قبيح جدًا

– أوه ، سأطلقك وأسمرك.

غادر الغرفة وهو بصلحها ساخرا

بعد منتصف الليل استيقظت ياسمين بعدما شعرت بالعطش. نظرت إليها من الجانب ووجدت آدم موجودًا. كنت متفاجئا. وقفت أمام المرآة. نظرت إلى نفسها بحزن وفكرت في كل كلمة له ، وانزلقت الدموع من عينيها ومسحتهما وهي تبتسم.

– الحمد لله إبقى قويا يا ياسمين كن قويا

دخلت المطبخ ووقفت في حالة صدمة لكني رأيته جالسًا على الطاولة في المطبخ ووضع أمامه طبقًا بمادة بيضاء وشعر به بصدمة كبيرة وسيوقف قلبها بالصدمة وتتحدث. في الهمس

– مجنون .. من تستخدم يا آدم؟

الفصل الثالث هنا

لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا

بدلاً من البحث عن الروايات ، احتفظ بها على هاتفك وقم بتنزيل تطبيقنا


قم بتنزيل تطبيق SkyHome


في نهاية مقال رواية ندم الحياة الفصل الثاني 2 بقلم يارا عبدالعزيز نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى