رواية ندم عاشق الفصل الثاني 2 بقلم سلمى حمدي
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية ندم عاشق الفصل الثاني 2 بقلم سلمى حمدي ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
ندم العاشق – الفصل 2 – سلمى حمدي
رواية عاشق الضمير ، الجزء الثاني
رواية ندم المحبين ، الجزء الثاني
رواية ندم العاشقين ، الحلقة الثانية
لم أره ، لكن اتسعت عيني
حماتي … أرح روحي وأخبرني ماذا أتحدث عن قلبي يتألم لك
لم أستطع التحدث ، أو رؤية أي شخص يؤذي قلبي بما يكفي لجعلني عاجزًا عن الكلام
أنا حزين … قليلا
نور … أخرج يا آدم ، لا أريد أن أراك
مدمن … لا
ضرر طفيف …
مارفا حزين … اخرج يا ابن المعدة ، اخرج حتى تهدأ
نظر إليه آدم بحزن ويأس
تألقي بهدوء … أمي ، هل يمكنك أن تتركني وشأني
مارفا … لكن ابنتي
نور … لا تختبئ ، أنا بخير ، لكني أود الجلوس وحدي
مروة حزينة … طيب قلبي
______________
مارفا … أخشى أنك سمعت كلامنا
عمار .. إذا كان ما تقوله صحيحا فسيكون آدم خصر نور الخلود
مروة تبكي .. خوف عليها عمر
عمار يأخذها في حضنه … لا تخف نور قويا وستحييه
مارفا … أتمنى ذلك
_______________
عاد آدم إلى المنزل مستاءً وألقى بنفسه على الأريكة مخنوقًا. لم يستطع تحمله. كان المنزل هادئًا بشكل غير عادي. كان يتنفس بصعوبة. دخل واستحم وغادر. فتح العجلة ليغير ملابسه لكنه لم يعرف ماذا يلبس قماش اسود واسود ومشط شعره وخرج
__________________
جلست مع ابني عمي بمجرد أن سمعوا البشارة ، صلوا على عكس أخي الذي كان سريع الانفعال ولم يهتم
عمر احب اخي .. ماذا تفعلين الان؟
نور .. الحمد لله
أحمد بغضب … هل لي أن أعرف ما الذي أتى بك إلى هنا
نور … لا بأس يا أحمد ، أنا فقط متعبة
أحمد غاضب … ستغضبني ، قال الطبيب عندك انهيار عصبي
عمر خليك … ستختبئ عنا يا أنور
نور..مممم
أحمد باعتاب … منذ عهده ونحن نخفي شيئا عن بعضنا يا أنور
نور بالدموع … لا تغضب مني يا أحمد
احمد غاضب … حسنا اخرس ولا تتكلم قال كلامه وفتح الباب
عمر حزين … إنه مستاء
نور … عمر خذني معك
عمر…
هو يتابع…
لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (Lover’s Regret Novel)
في نهاية مقال رواية ندم عاشق الفصل الثاني 2 بقلم سلمى حمدي نختم معكم عبر بليري برس