رواية هوس الحورية الفصل السادس 6 بقلم أسيل باسم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية هوس الحورية الفصل السادس 6 بقلم أسيل باسم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
هاجس صفارات الانذار الفصل السادس الفصل السادس اصيل باسم
أفضل الحصول على الطلاق الآن
بقيت صامتة عندما أغلق باب الحمام في وجهه دون أن يرد عليها
لقد غضبت
السبت ، “يجب أن أخرج من هنا ، هذا جنون ، وربما
أعتدي منه ، أو عنده حاجة ، لا أمنع
بعد برهة خرج من الحمام وهو يجفف شعره متجاهلا إياها
عدت ووقفت أمامه بغضب
لماذا أغلقت الباب ، هل تعتقد أنه يمكنك قفلني هكذا؟
بالمناسبة عمرو الباب مفتوح لكن لو حاولت
تفتح أقوى ، فتحت معك
أيضًا يا آنسة هور ، يمكنني قفلك في أي مكان أريده ، ولن تتمكني من الخروج بدون إذني.
لقد اقترب منها بشدة وتهامس لها ، أنت سجينتي ، توبولو ، وإلى الأبد
قال حور بغضب: لم ينجو ولم يستطع أن يمسك بي
لإثبات ذلك لك ، سأخرج ولن أبقى معك دقيقة
أيضًا
وعندما أرادت المغادرة ، أمسكها من خصرها وألقى بها على السرير وأخذها في غمضة عين.
نظرت إليه بخوف لأن ملامحه لم تتغير
عمرو “في خروج العروس يوم دخولها
هذا حتى عيب في حقي ، زوجتي
جوقة خائفة ، “أنت قريب جدًا ، لماذا تبتعد عني
همس عمرو همس: نعمي
الصيحة “هاء
عمرو ، “نم قبل أن أغير رأيي وأقوم باحتياجات أمي حتى أفعلها”.
نظرت إليه غير مصدق
ابتسم في ظهورها “بولاق ، نامي ، بيث
أغمضت عينيها خوفا منه وهو يعيدها ونام
أما هي فقد انتظرته حتى ينام قبل أن تهرب لكنها نامت ونمت.
……
اخوك اين الملك …
ملاك متوترة: “لا أعلم ماذا ستجد ، أنا أسافر للعمل في الشركة
غريب يعني أن مالكيش هو راح فين
ملك متوترة: “لست غريباً ، لا حاجة يا أمي ، ستجده ينسى أن يخبرني كم هو مشغول”
تعال يا حبيبي
هل تختبئ عني أنت وأخوك يا ملاك؟
……
نزلت تتحدث مع عمرو
مالك ، تحدث معها عمرو حسن لأنها تشك في ما نقوم به
وإلا ستكون كارثة
…..
ملاك ، “لالا أخرجني من خطتك”.
لم أتزوجها وأفعل ما أريده من زمان ، أخرجني
أما بالنسبة لهذا الخيط ، فلديك حياتي
….
ملاك ، “حسنًا ، انظري ، نحن نتحدث معها معًا
حسنًا يا حبيبتي ، اعتني بها لأني أزعجتك.
…….
لقد تغلبت على صوته والتأثير النعاس الذي ما زال لها عليها
وقف أمامها ونظر إليها ، وكان مفتونًا بها ، جميلة حتى في هذا الموقف
فتحت بوبلار عينيها لكنها خافت وابتعدت
بسم الله الرحمن الرحيم من أين أتيت يا أخي؟
لكنه كان في عالم آخر بعد كل شيء …
مرحباً بكلماتك عمرو أين أنت؟ أهلا ….
فاجأها بقبلة عشيقة جميلة أخذت أنفاسها
يهمس ، “صباح الخير لأحلى حورية …
كان حور غاضبًا من سلوكه: “متى ستتصرف مثل القضيب مع هذه الآلة؟”
أنا لا أحبك ، لا أريدك ، وهو أمر غير مفهوم في هذا
طلقني يا أخي وارحمني أرجوك طلقني
تنهدت بحزن وغضب: “طلاق لن أطلق”. أفهم
Sat: لا ، لا أفهم ، طلقني ودعني أذهب إلى عائلتي ، من فضلك
ضحك وهو يقول: أهلك ، هههههه من أهلك يا عسل؟
من باعك لي بثمن بخس للتخلص منك هل تظن انهم سيقبلونك مرة اخرى انت مخطئ وغبي
حسناً ، أنت تقول نعم
باعوني لك كيف فهمتني يا عمرو؟
لا
قال عمرو بغضب: “اهدأ يا عمي. بالطبع الطبيب مخطئ
لديك بعض الثقة في ابنة أختك
العم: “يجب أن أعتني يا بني
هذه مسألة شرف العائلة وأنا بالتأكيد لن أثق في ابنة “” “” “”
أعني ، ستصدقين الطبيب أو ابنة أختك
أخبرتك أنها ليست حامل ، فهي بالتأكيد ليست حامل ، لذا ثق بها
قال عمها ، “حسنًا ، افترض أنني صدقتها وخرجت أنني لست حامل
ماذا أفعل بما يقوله الناس؟ بالتأكيد كان الجميع يعرف أنها حامل ، ولن أسمح لابني بهذه الحادثة. زوجته هي التي سمعتها. هي تكون “””””
أصر عمرو قائلاً: “زوجها يا عمي
عمها: أنت تقول أنك جاد
عمرو ، “إيوا ، هي حقاً تخبرني عن زوجها ، والآن أنا وحيد
العم “الطب والناس
عمرو ، “لكنني لا أهتم بالناس ، أنا فقط أريد ساعة
العم “وستكون والدتك سعيدة
عمرو: أمي لن تعرف شيئاً إلا في الوقت المناسب
قال عمها بشراهة: “أنا موافق ، لكن بشرط واحد
عمرو: أوافقك الرأي
تبرأ عمها من ميراثه
عمرو ، “وسأعطيك عن طريقهم مبلغًا جيدًا من المال. سيعيش الملك مع أسرتك لبقية حياتك ويعتبرها مهرها”.
قال عمها بسعادة ، “بارك الله فيك يا بني
Baaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaa
عمرو غاضب: قل لهم أن عائلتك أحمق
باعوك لي من زمان واشتريتهم
الآن ليس لديك أي شخص آخر ، لكنك تفهم
جلست حزينة تبكي وحدها ، حزينة على نفسها وجلست بجانبها
وأخذ بيدها …
عمرو ، “إعرفني وعزني يا حورية”.
أنت زوجتي الآن ، سواء أحببت ذلك أم لا ، هذه حقيقة وعليك أن تتعايش معها وترضيها.
لأنني لن أطلقك إلا إذا *** والدته تفهم …..
الفصل السابع هنا
في نهاية مقال رواية هوس الحورية الفصل السادس 6 بقلم أسيل باسم نختم معكم عبر بليري برس