روايات

رواية عشقتك من جنونك الفصل الثامن8بقلم اصل الغرور

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية عشقتك من جنونك الفصل الثامن8بقلم اصل الغرور ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية حبك من جنونك الفصل الثامن

عن صديق لم يسأل (غيابه)

تبحر مواكب قلبي المكسور على طول شواطئه

لدي ناد (ن) يبتعد عن تمجيد الله

أخي ، لقد ذهبت

أين أضربه … ؟؟

*

*

*

نوررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررررية

نور بشوكة: وأنا أكثر عن نورا كيف حالك وكيف صدق والدتي ويحفظني الله

الضوء محسوس به ، لكنك لا تريد إضافة المزيد: أوه ، يا منزل ، اتركه ، سأراك ، لقد كنت ضيقة عليه

نور: والله أعتقد أن البيت لن يفرغ حتى تأخذ سيد سلطان

نورا: لا تجيب ، أعوذ بالله ودائما آخذ من يخذلني ويطردني في آخر الليل.

نور: ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

نورا: لا ، لكن دع أخته ترسل له صورة قرد في خف عن طريق البريد الإلكتروني.

نور لا تستطيع التوقف عن الضحك: ههههههههههههههههههههههههههههههههه

تشعر عندما تشعر بالقلق ، حتى لو سمعت نكتة سيئة ، فإنها تريد أن تضحك ، وتريد التخلص من القلق في قلبها.

/

دخل الغرفة وصُدم لرؤيتها تضحك من القلب على المتفرج ، بينما كان يريحها للحظة.

جلست على السرير وانتقلت عيناها في جميع أنحاء الغرفة باستثناءه

ألقى بنفسه على السرير على الجانب الآخر ، تنهيدة صغيرة

أعصابها متوترة وقلبها يدق مثل الطبلة. لم تكن تعرف كيف تتصرف. لم تكن تعرف كيف تتصرف.

فوجئت بنبرة صوته الحزينة حيث قال: اقترب

فتحت فمها ، ونظرت إليه بذهول ، وعلامة تعجب كبيرة على وجهها

عاد إليها مرة ثانية: قلت لك أن تقترب

وقفت على السرير وسارت بجانبه بخوف وتوتر ، وشعرت بأعصابها المتوترة

جلست وصُدمت أكثر عندما وضع رأسه فوقها وأغمض عينيه بتعب

الوليد متعب: رأسي متصدع ، دلكيني

بصعوبة ، قرّبت نور يديها منه وبعد مجهود كبير بدأت بتدليكه لنحو نصف ساعة ، وبعد ذلك شعرت أن ملامح وجهه رخوة ونام.

غطيته وغادرت الغرفة.

*

*

*

هذه ابنة أخي ، تريد أن تأخذها مني ، على ما أعتقد

أبو راشد: ابنة أختك لماذا حاولت قتلها وهي في المستشفى ضربتها ولم تترك فيها عظاما غيرك

أبو سيف: وهذا أنا اليوم. جئت لأسترجعها وأسامحها إذا أردت

أبو راشد: طيب وإن لم توافق ؟؟؟

قال سيف بظلم: رضيت وعنف عليها ، لا كيف نزلت رؤوسنا إلى الأرض

أبو يوسف: الفتاة هربت منك فقط بعد أن رأت التعذيب في منزلك

أبو سيف: تربتها اتضح فلنحافظ على البنت كما هي << هل يصح تربيتها أبا التربية؟

سيف ، قاسٍ: الفتاة هي ابنتنا ، وكأننا ننتظر منك إعادتها. هذه زوجتي ولدي الحق في أخذها.

أبو راشد بحكمته: عندك أوراق تثبت أنها زوجتك

سيف: ستصبح قريبًا زوجتي .. اللهم احضرها ونحن ننتظر

ابو يوسف: تكلم بلباقة لسنا اصغر اولادك والبنت مش تبكي عليك انت قوم لا تثق

سيف انزعج: سلفك صمت وتجاوز حدودك ، أنا أدعمك حتى الغد ، لكن إذا عدت إلى المنزل فلن تكون بخير ودعه يستعد لزواجنا الذي يحدث مرة أخرى … وخرج ورأى والده الذي أحب ابنه كثيرا

دخلت أم راشد التي سمعت الحوار كله

أبو راشد: سمعت يا أم راشد خالها يصرخ عليها وعلينا أن نخرجها

أم راشد: هذا كل شيء ، فلنتخلى عنه بسهولة

أبو يوسف: وفقك الله ، لم تسمع ابنه يهددنا ، وإذا اشتكى فهو على حق وسنكون على خطأ.

أبو راشد: قولي لها أن تستعد لأن زواجها سيتكرر ولا نريد أن نفعل شيئاً لها

*

*

*

: هممم طيب 5 في 5 =

نواف: 25

سامي: لا إن شاء الله جداول الضرب بخير الآن

ابتسم نواف: اهم ، اهم ، لأنني ذكي

سامي: هههه ، أنت تثق بالوقت ، أشعر أنك أكبر من سنينك

نواف: لماذا؟

سامي: أعلم أن طريقتك كبيرة وأحبها بصراحة

نزلت هالدا كنان في ثوب السباحة

عندما رأت نيبولا وجهها ، لم يكن قلبها أحمر بل أزرق مع الخجل ، لأنها كانت ترتدي السراويل القصيرة فقط ، وكانت تحاول النظر إلى أسفل قدر استطاعتها.

نواف: يا إلهي تسبح كينان

كينان: ماذا تريد أن تأتي معي؟

نواف بفرح: نعم نعم سأرافقك

مشى ، لكنه وقف فجأة ، موجهًا الكلمات لسامي: سامي وأنت بعد ذلك تعال معنا تسبح.

ابتلع السديم بشدة ، ونظرات كينان تراقبها عن كثب

تلعثمت ، لم أكن أعرف كيف أتجاوز السابق: Aaa – ha – me

نواف: نعم ، اسبح معنا

هذا هو المكان الذي دخلت فيه كينان ، التي شعرت أنها وقعت في موقف صعب ولم تعرف كيف تخرج منه: لا ، نواف سامي لديها حساسية ، ومن ثم لا تعرف السباحة ، لذا هي فقط تنظر إلينا .

نواف: آه .. طيب نعم .. ركض بسرعة

سديم هنا.

*

*

*

جاء في سيارته بعد استدعائه من المنزل

كالعادة ، كانت هناك وردة حمراء على السيارة

لقد سئم من رؤيتها كل يوم ، وكالعادة ألقى بها ودخل سيارته

لكن من على بعد مترين كان يسمع صوت فتاة تتحدث بهدوء ورائحة عطرها: ليس ممنوعًا أن تتفق مع ورود كهذه

: هذا أنت ولا تقل بعد ذلك أن الورود منك

: أنت لست ممنوعًا ، لقد أحببتك منذ أربع سنوات ، وأنت لا تتعاطف معي

دكتور. هديل: أنا لا أفيدك ، وسأنهي هذا الأمر ، لأنه مهما فعلت ما في قلبي لن يغير اتجاهك.

دكتور. هديل: أسامة أحبك. أحبك. أنت لا تفهم معنى هذه الكلمة إلى هذه الدرجة. انت بارد وليس لديك مشاعر.

أسامة: دكتور أسامة أرجوك وبعد ذلك أخبرتك بصدق من البداية وقلت إنه مستحيل أن أحبك.

تركها تبكي عليه وعلى الحب الذي لم يشعر به له

*

*

*

كان كنان ونواف داخل البركة ، إما أن سديم كانت تراقبهما ، أو بالأحرى كانت عيناها على نواف تضحك معه وتتوسل إليه ويؤسف له من كان برفقتهما.

بقيت سديم مع نواف في روحهم ، واقتربت من المسبح ، لكنها لم تلحظ تناثر الماء حول البركة ، فاندفعت قدميها وسقطت بعنف في البركة.

بدأت في الدخول والخروج من الماء ، ولم تكن تعرف حتى كيف تسبح ، ولم تكن في المسبح مطلقًا.

لثوان ، شعرت وكأنها تحتضر ، والآن بعد أن مرت كل الذكريات المؤلمة والمبهجة.

تذكرت والدتها وكيف كانت ستعاملها إذا لم يكن معها أحد وكانت ستظل محايدة

لكنها استسلمت للأمر الواقع وتعبت من محاولة الخروج. أصبح جسدها في منتصف البركة ، وظلت يدها حرة. وفجأة شعرت بيد وهي تحملها خارج المسبح لكنها كانت فاقد الوعي.

/

صرخة نواف أطاحت بكينان الذي جاء بسرعة وخاف على حالته

رآه يبكي خوفا: كنان سامي غرق سامي غرق أه أه أه لا تدعه يموت مثل أمي وأبي بارك الله فيك

وسرعان ما أدرك كنعان هذه النقطة وقفز إلى البركة وبدأ في تدويرها ، وفي النهاية رآها فحملها وأخرجها.

لكنها كانت فاقدة للوعي لذا كان عليه أن يمنحها تنفسًا صناعيًا. كان يخشى أن يفقدها. كان يخشى أن يفقد الشخص الذي تعلق قلبه به منذ اللقاء الأول. كان يخشى أن يموت حبه قبل أن يبدأ.

مرة .. مرتين .. ثلاثة

فتحت عينيها ورأت وجهه قريبًا من وجهها

قامت بامتصاصه ودفعه بقوة بعيدًا عنها ، بينما كانت تصرخ في وجهه: “قف ، قف لأجلي”.

نأى كينان بنفسه عنها وشكر الله مليون مرة على إعادتها سالمة

اقترب منها نواف ومسح اثار دموعه: سامي انت ميت سامي انت حي حي الحمد الله يارب

سعلت وأسعلت الماء الذي ابتلعته

كينان: حتى تعرف كيف تحمد الله ، لماذا نزلت؟

سامي: لم أسقط ، لكنني سقطت من الماء حول البركة

ينجذب إلى منظر جلوسها ، وملابسها مبللة ، وشعرها مبلل ، وجسمها مثني بحيث تسعل في الاتجاه المعاكس لهم.

أخفض عينيه إلى الأرض قائلاً: حسنًا ، قم

جاءت سريعًا في نزهة على الأقدام ، لكنه ألقى عليها بمنشفة ووضعها على شعرها

كنان: لا تنسي تغطية شعرك ، حسناً

تذكرت أن الغطاء لم يكن عليها وسقطت في البركة ، فهربت منها بسرعة

دخلت وأخذت نفسها ودخلت الحمام (وأنت كريمة) ، بينما كانت ترتجف

نظرت في المرآة ورأت مشهدًا في عقلها (تنفس صناعي).

لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، لا ، وجهه للتعرف عليه

صفعت يدها: يا غبية ، غبية ، وآرائك أغبى منك يا ظلم.

وجلست على الأرض وهي تمسك بشعرها: أي وجه تقابله يا سديم ودائما تثير لنفسك المتاعب؟

*

*

*

: ماذا اتزوجها ؟؟

أم راشد: الفتاة التي علمت بزواجها غدا أغمي عليها

أسامة غاضب: لماذا أتيت إلي من الشارع لتقول لي أن أتزوجها؟ أعني ، أغمي عليها.

انزعجت أم راشد وشعر أسامة بذلك

قال بأسف: أنا آسف ، لم أقصد أن أغضبك يا صاحب السمو ، وأنزل رأسها إلى أسفل

دخل أبو راشد مع أبو يوسف وأم يوسف

أبو راشد: هه أسامة ما قلتي ؟؟

أسامة: نعم ، أنا آسف ، لكن صدقني ، لا يمكنني الزواج ، لا أريد ذلك على الإطلاق.

اقترب أبو يوسف من ابنه وقال بجدية: أسامة لا يريد أن يفرحني. أعني زواجك لا يسمح لي برؤية أطفالك. ترى أن الحياة قد ولت ، ولا أحد يضمن له يومًا.

لا أخفي عنك أن أسامة تأثر بكلام أبيه ولكن كما أخبرتك من قبل فهو عنيد

أسامة: أتمنى ألا أتزوج ما دمت أستطيع ، وعندها تكون متأكدا لمن تتزوجني.

أم راشد: صدقتها وصدقني سيأتي يوم تشكرني وتقول لجدتي ما قالت

أسامة: كلامك على عيني وعلى رأسي ولكن لماذا تصر على مساعدتها؟

أم راشد: لا أنا لا أحبها ولكن الفتاة ملاك من عند الله. أرسلها إلينا. كيف نفقدها من أيدينا؟

أبو راشد: أسامة عندي حل لك

نظر إليه الجميع بترقب

أبو راشد: ما دمت مصرة على عدم الزواج ، فلا داعي للزواج فعليًا

أسامة: ما مدى جدية أنت؟ !!

أبو راشد: فقط تزوجها على الورق ولكن إذا رأيت أنها لا تناسبك فطلقها ولكن بعد فترة بسبب سمعة الفتاة.

كان شوي صامتًا ، مكررًا: على الورق

أم راشد: أوافق أسامة. كما ترى ، هذا هو طلبي الأخير لك. لا ترفضني وأنا أمك

أنت تتحدث بصعوبة: أوافقك الرأي ، أوافقك الرأي ، لمصلحتك فقط

باسا ابوه وامه: رضي الله عنك

أبو راشد: نعم ، أحضروا الشيخ الآن واتركوا الليل لنا

*

*

*

نهاية الشريط الثامن


في نهاية مقال رواية عشقتك من جنونك الفصل الثامن8بقلم اصل الغرور نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى