روايات

رواية فهد و تقي الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبه المجهوله

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية فهد و تقي الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبه المجهوله ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية فهد وتقي الفصل 4 ، 4 كتبها مؤلف مجهول

4

تقي: فهدة مصدومة من فهد فلماذا سقطت؟
دادا مديحة تلتقي بها: ماذا حدث لابنتي؟
يذرف الدموع ويبكي: فهد فهد تمسك بالشرفة وسقط والله كنت امزح.
دادا مديحة: للاستمتاع
تقي: تنزل لتفتح الباب وتزيل شعرها وبيجامةها ، ثم يذهب فهد ليجدها ممددة ورأسها مبلل.
تقي: فهد فهد أيها الناس آسف في الله
فهد: آه رأسي يؤلمني “أنا منك إلى الله عمري”. إنها
تقي: تعانقه وتستمر في البكاء ، آسف لن أمزح بعد الآن
فهد: صعب عليه فيعانقها
تقي: بقيامتك عز وجل أشفيك من جرحك

فهد: ينظر إليها بعصبية ويشد “هنا من الشعر”. هكذا تبدو هكذا.
تقي: يخرج ويجد نفسه في شعره وبيجامة ، والحراس واقفون
فهد “استدر واشكي يا صغيرتي الحياة”. جاء وسحبها من ذراعها ، ونزل في الهواء ودفعها على الكرسي
تقي: آه يا ​​أخي يعني سقطت ودارت رأسك “حتى ترجع لا توجد الصحة في الحفرة”.
فهد: ينظر إليها بعصبية. كيف ترى ذلك؟ ما نوع المرأة التي تبحث عنها لإغراء “رجله”؟
تقي: أسامحك أخي. أنت لا تهدأ. كل جزء من الحياة هو “زابا”. أنت تتذكرني كأحد الذين تعرفهم ، أقول لك يا فهد: ابق هكذا.
تقي: تتحدث مع نفسها على أنها تعيش “أن كل شئ صغير” في الشعر “ممزق إلى حد ما” بين يديه
……………………… ..
دادا مديحة يجلب معها معقم وشاش ويفضل تنظيف الجرح
دادا مديحة: اهدئ تقي ، فهد. هؤلاء ليسوا من تعرفهم لم أر قط شخصًا جيدًا مثلها.
فهد: لا تغريها ووجهها البريء ، فكلهم خونة مثل بعضهم البعض
دادا مديحة: لا ، ليس كل شخص تقيا ، والله عنيدة معك فقط لأنك متوترة. أنا أعاملها بلطف.
فهد: مازال يفكر في كلامها وينام
………………….
كتبها مؤلف غير معروف
تقي: هي نائمة في سريرها ، وفجأة وجدت من يعانقها من الخلف ، فتقوم وتتلوى بعيدًا عني.
فهد: اهدأ انا انا

تقي: نعم أريد أي شيء
فهد: أريد أن أنام وأبقى هادئا لأني متعب
تقي: أنت ابن أحمق ، لم تقل لي إنني لا أريد أن أتركك ، من هي العائلة التي ستعود؟
فهد بنوم: احترم نفسك ونم بدلا من أن أقول لك إن لسانك طويل جدا وإن شاء الله يخرج.
تقي: تنام بالخوف
فهد: أدخله في حجره وهو يتحرك
فهد: اثبت ذلك
تقي: مع الخوف والحلم الحاضر
فهد: ينظر إليه وينام
……………………….
في الصباح ، يستيقظ فهد على صوت رنين عالي
فهد: مرحبًا
الحارس: أبو وأم هانم بالأسفل ، آسف ، دعوهم يدخلون
فهد: أوه ، وسوف يستيقظ
تقي: شتمتني أمي على النوم
فهد: انهض ، أبوك وأمك باقون ، قم وغير ملابسك وانزل
تقي: تغسل وجهها بسرعة وتنزل إلى الطابق السفلي
فهد: نزل يركض وراءها ، تعال إلى هنا أيها التقوى
تقي: تذهب لتعانق والدها ، اشتقت لك يا أبي
جمال: وأنت أكثر يا عيني بابا
نرمين: ماذا يا تقي ، ألا تقولي مرحباً لمامي؟

تقي: لا ، أنا أعانقها
فهد: نزل ولكن معانقة كافية فيجذبها للوقوف بجانبه والترحيب بهم
نرمين: إنه يغار جدًا منك يا حبيبي
تقي: ساخر ، يا أمي ، وينظر إليه باشمئزاز ، ويأخذ والده ، هيا ، لنتحدث ، يا أبي.
جمال: تعال يا حب بعد ذلك وهم جالسون
تقي: أبي
جمال: نعم حبي
تقي: أريد الطلاق
نرمين: أنا أستمتع

هو يتابع..

الفصل الخامس هنا


في نهاية مقال رواية فهد و تقي الفصل الرابع 4 بقلم الكاتبه المجهوله نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى