رواية زواج مصلحه الفصل السابع والعشرون 27 بقلم وعد حامد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية زواج مصلحه الفصل السابع والعشرون 27 بقلم وعد حامد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية زواج مصلحه الفصل السابع والعشرون بقلم وعد حامد
بغرض انه يعايرك هو كان عارف ظروفك كويس ومقدرها وكان عارف انا بحبك قد ايه وعاز يطمن عليا قبل ما يموت ويجوزني بسرعه فعمل الفرح بفلوسه لانه مقدر ظروفك كويس اوي وكتب لك نص ثروته باسمك وبعد كل ده انت كان نفسك تنتقم مني و شايف ان كل اللي عمله معاك ده كان تقليل منك وكل الحب اللي حبيته ليك و فلوسي اللي كانت فلوسك قبل ما تكون فلوسي دا كان قصدي اذلك بيه هو دا جزاتنا يا يوسف !! بس انا دلوقتي انا عرفت ايه الفرق بينك و بين ياسين ،ياسين راجل بجد ومعتمد علي نفسه ومستحيل يفكر يأذي حد زي ما انت عملت كده او يخون العيش والملح عشان كده انا حبيته اما انت فانت للاسف اكتشفت انك مش راجل يا يوسف ومطمرش فيك العيش والملح و قد ايه انا كنت مغيبه لما كنت بحب واحد زيك في يوم من الايام
جن جنون يوسف وهو يسمع كلامتها تلك ونيران الحقد والغيره تشتعلان بداخله هجم عليها وهو يشدها من طرحتها ويرميها ارضا وهي تصرخ بآلم قال بجنون وعينيه تلمع بشر غريب : تمام يا زهره انت اللي اخترتي لو مبقتيش ليا مش هتبقي لغيري يا زُهره اتشاهدي علي روحك !!!!
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية زواج مصلحه سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
في نهاية مقال رواية زواج مصلحه الفصل السابع والعشرون 27 بقلم وعد حامد