رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الثالث 3 بقلم مريم نصار
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الثالث 3 بقلم مريم نصار ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الثالث 3 بقلم مريم نصار
وافقتها محاسن بحنين:
ـ آاااه يسلام ونشيل الواد سلامة هيبقى اسمة سلامة بركات إن شاء الله، وافقي يابت يا شفاعه مش نفسك تشيلي عيل لا ايه؟
اتنهدت بتمني وردت عليهم باشتياق:
ـ دانا نفسي ومنى عيني أغمض وافتح عينيا واجيب لحليم العيل اللي نفسه فيه.
وبصتلهم بموافقه وابتسمت:
ـ ماشي انا هاجي معاكي للشيخ ياحماتي بس سايق عليكي النبي، حليم مايعرف لأحسن طريق المشايخ ده مبيحبش حد يفتح سيرته.
نبوية ومحاسن ف صوت واحد:
ـ لأ حليم مش هيعرف.
وكملت نبوية بحماس أكبر:
ـ اطمني يقلب أمك، وكلها يومين ونروح للشيخ مدكور يختااااي اشتاتا اشتووووت واديلو بالشلوووت.
وجه تاني يوم ونبوية سألت عنايات بطريقه غير مباشره بحيث محدش يعرف أنها بتسالها علشان مرات ابنها، وعرفت عنوانه بعد حارتين من حارتهم وآخر الشارع، وقالت لشفاعه هيروحوا بكره قبل المغرب وهيقولوا لحليم أنهم رايحين يزوروا اخواته البنات، وفعلاً جه الوقت وشفاعه لبست ومتوترة وخايفه ونزلت هى وحماتها.
ـ ع فين يا شفاعه..!! ——–يتبع
حكاية / جهاد و سلامة
بقلم/ مريم نصار
لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية حكاية جهاد و سلامه سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة
جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله
في نهاية مقال رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الثالث 3 بقلم مريم نصار