منوعات

رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الخامس 5 بقلم مريم نصار

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الخامس 5 بقلم مريم نصار ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الخامس 5 بقلم مريم نصار 

حليم ديما رافع راس مراته في الحاره ومستحيل يصغر بيها قدام حد أو يحكي أسرار بيته برة لأي حد ،وخرجت منه تنهيدة وهز راسه وقال:
ُ ونعم بالله يامعلم، مفيش حاجه انا بس عندي زبون رخم ومستعجل ع شغله، ونازل زن عليا وراسه وألف سيف ياخد العربيه انهردا.
طلعت صدقه ومسك كتفه وقال:
ـ يبني محدش يقول للرزق لأ، وده اكل عيشك معلش يمكن الزبون محتاج العربيه علشان بردوا يشوف اكل عيشه، ماهى الدنيا كلها كده احنا الشعب اللي بيشغل نفسه بنفسه ويصرف ع نفسه هى دايره مش مفهومه، اشرب حجر المعسل وقهوتك واتكل ع الله شوف اكل عيشك.
طلعت قام وساب حليم غرقان في افكاره، وفكر في مراته اللي قلبها انضف من الورده البيضا بس مغلفاه بشوكها، وافتكر لما قالها أنها رافضة تكشف، ولما هدي شوية ندم لأنه متأكد أنها حزينه وبتعيط فوق، عايز يطلع يصالحها، وف نفس الوقت رافض، لكن العشرة بينهم طويله جداً وماينفعش يسبها كده، وساب الشيشه وكوباية القهوة ومشربش حاجه ودفع الحساب ومشي بسرعه علشان يصالح ست البنات. ————-يتبع

حكاية / جهاد و سلامة
بقلم/ مريم نصار
غلاف /زهرة

لكي يصلك البارت فور نزوله اكتب في بحث جوجل رواية حكاية جهاد و سلامه سكيرهوم وستصلك الرواية كاملة

جاري كتابه الفصل الجديد للروايه حصريا لعالم سكيرهوم اترك تعليق ليصلك كل جديد أو عاود زيارتنا الليله

لمتابعة باقي الرواية زوروا قناتنا على التليجرام من هنا


في نهاية مقال رواية حكاية جهاد و سلامه الفصل الخامس 5 بقلم مريم نصار

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى