منوعات

رواية اختطفني وأنا صغيرة الفصل الثالث 3 بقلم مريم الشهاوي

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية اختطفني وأنا صغيرة الفصل الثالث 3 بقلم مريم الشهاوي ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية اختطفني وأنا صغيرة الفصل الثالث 3 بقلم مريم الشهاوي

رواية اختطفني وأنا صغيرة البارت الثالث

رواية اختطفني وأنا صغيرة الجزء الثالث

رواية اختطفني وأنا صغيرة الحلقة الثالثة

ليلى بصت بصدمة ومرة واحدة الترلة شالتها نطرتها لبعيد

حازم صرخ بأعلى صوته ونزل من العربية بيجري /ليلى… ليلى

اول ما شافها كانت علأرض مفتحه عينيها وراسها بتنز ف

دموعه نزلت وقرب منها وهو ايديه بتترعش/ليلى…. لا يا ليلى… متمو تيش…

اخدها في حضنه وبقا بيصرخ بأعلى صوت

وفجأة فاق من شروده على صوتها وهي لسه في العربية

ليلى بحزن/انا هنزل…

حازم بقا بياخد نفسه بصوت عالي وجبينه عرق

ليلى استغربت من شكله/انت كويس؟

حازم بصلها ولوهلة حس انها ممكن يجرالها حاجه وهو عمره ما هيسامح نفسه ابدا لو حصلها حاجه ومرة واحدة مسكها من راسها واخدها في حضنه وغرس وشه في رقبتها دمعة نزلت على رقبتها هي حست بيها ومكنتش فاهمه هو ماله؟

فضل ثواني حاضنها بيحاول يتمالك نفسه واعصابه ومرة واحدة فتح عينيه وبعد عنها بسرعة بتوتر

رفع شعره وفضل ساكت

ليلى عدلت شعرها وضمت رجليها بكسوف /احم… انت كويس

حازم بتوتر/اه اه

ليلى وهي بتجس نبضه /انت اكيد مش هتسيبني انزل صح…؟

حازم فضل ساكت

ليلى/انا هنزل من العربية..

فتحت الباب ورجعت بصتله/انا نازلة اهو….

غمضت عينيها وطلعت رجليها برا العربية وهي بتدعي يوفقها مش عارفة هتروح فين بعد ما تنزل وفجأة حست بايديه مسكت ايديها رجعتها تاني وقفل الباب

ليلى بابتسامه/كنت متأكدة ان قلبك ابيض ومش هتسيبني انزل وانا معرفش حاجه في البلد الغريبة دي

حازم اخد نفسه و شغل العربية ومشي بيها

ليلى~احنا رايحين على فين دلوقتي

حازم/بيتي

ليلى اتوترت وبان عليها وحازم كمل/اي؟.. هتقعدي فين مثلا لحد ما تعرفي ترجعي بلدك ارجعك للعصابه تاني ولا….

ليلى /خلاص والله انا مقولتش حاجه… المهم اني ابعد عنهم وكويس اني هقعد مع حد فاهمني… بس انت مش بتفكر في حاجه وحشه صح!

حازم ابتسم لطريقة تفكيرها/مش ملاحظة انك في المانيا….

ليلى بتوتر/مهو دا الي مخوفني

حازم ابتسم وبصلها/مش معقولة هسيب ملكات الجمال الي في الشوارع وابصلك انت!!

ليلى اتغيرت ملامح وشها ورفعت حاجبها /اي؟

حازم ضحك جامد وبصلها /زي ما سمعتي…. انا لو عاوز اعمل فيكي حاجه وحشه… كنت عملت ومحدش لامني… انت الي فارضة نفسك عليا من الأول

ليلى بصت في المراية الي جنب الشباك وبصت على نفسها اه كانت مبهدلة شوية شعرها هايش بس هي مازالت جميلة ليه بيقول انها مش حلوة؟

كانت بتعدل شعرها بايديها وحاولت تخف هيشانه بايديها وعدلت حواجبها ونزلت القصة على عينيها وهي باصه في المراية وكانت بتبتسم وترجع تجرب ابتسامه تانيه كل دا كان حازم مراقبها من المراية وكان ميت ضحك من جواه وهي بتجرب ابتسامات وبتشوف شكلها حلو ولا لا وكان هو سرحان في جمالها /اي يا حازم بتفكر في اي… ركز في الطريق بالله عليك مهياش ناقصة

موبايلة رن ورد من السماعات الي في ودنه /اايوة يا اسر

اسر/فين البنت… الرجالة راحوا ملقوهاش في المكان الي قولت عليه

حازم حاول ميبينش ان الكلام عليها/متقلقش الشنطة معايا

اسر/تقصد اي… هي معاك دلوقتي شافتك ازاي؟

حازم فضل ساكت/اخدتها معايا بقا هوديها على بيتي احسن ما تضيع … هكلمك بعدين افهمك يلا سلام

ليلى/مقولتليش اسمك اي

حازم/اسمي…. اسمي حازم

ليلى اتفاجئت من اسمه هيه فاكرة الاسم دا كويس جدا استحالة يغيب عنها دا اخر شخص هيه قابلته في مصر والي انقذها من العصابه في المستشفى عمرها ما نسيته طول السنين دي وبتفكر فيه دايما

ليلى بتوهان/حازم

ليلى في سرها/يمكن يكون هو…. لا… لا مش هو… انت غبية هو اي الي هيجيبه المانيا…. العصابه قالولك انه ما ت وهو بيدافع عنك قبل ما يسفروكي…. اي الي هيجيبه…. دا ذكرى في حياتك لطيفة وبتطلبيله الرحمة لانه عمل عشانك كتير واخرته ضحى بحياته عشانك تلاقيه مجرد تشابه اسماء مش اكتر

حازم وقف العربية قدام مول كبير

ليلى بذهول/واااو.. كل دا بيتك!

حازم ضحك/دا مول… هننزل نجيبلك كام غيار عشان تلبسيهم في الفترة الي هتقعدي فيهم عندي

ليلى ابتسمت ونزلت من العربية تحت انظار الكل دخلت المول وهي حافية والكل مستغرب من شكلها

دخل حازم /هتعرفي تنقي

ليلى بحرج/عمري ما رحت اجيبلي لبس انا اتخطفت وانا طفلة وكانوا بيدخلولي اللبس كل فترة لو صغر القديم عليا انا اصلا عمري ما دخلت مول زي دا ولا افتكر اني اعرفه

واحدة من المحل/Brauchst du Hilfe?

محتاج مساعدة؟

حازم/Ja…ich möchte ein paar Sets für meinen Freund

ايوة… عايز كام طقم لصديقتي

واحدة من المحل/Welche Grösse hat es?

مقاسها كام ؟

حازم/Ich weiß es nicht, aber ich denke klein

معرفش بس اعتقد small

البنت باقت بتدور على اطقم لليلى وجمعتلها شوية وادتهم لليلى

ليلى/اعمل بيهم اي

حازم/ادخلي قيسيهم

ليلى/فين؟

حازم/في البروفا وراكي

ليلى كانت مستغربة من الي بيحصل اول مرة تنزل تجيب هدوم لنفسها…. وهي صغيرة باباها كان بيجبلها هدومها ولما كبرت كانت بتجيلها هدوم بتلبسها وخلاص عمرها ما اتحطط في الموقف دا فمستغربة!

ليلى كانت بتقيس كل واحد وحازم قاعد علكرسي تطلع توريله ويقولها رأيه

ليلى/ما تنجز بقا انا تعبت

حازم/هما اخر اربعة حلوين الباقي لا

ليلى /ايوة بس انا عاجبني دا….

حازم بعصبية/لا طبعا… دا قصير جدا

ليلى /ما برا كلهم لابسين كدا… حازم انت الي منقيهم كلهم وهما مش عاجبني اساسا دا الوحيد الي اختارته

حازم بضيق/الجو ساقعة ودا رجلك هتبقى باينه

ليلى/مش هسقع

حازم /ليلى متعصبنيش… انا قولت لا… ليه.؟.. قولت السبب قصير جدا والجو ساقعة

ليلى شبطانه زي الاطفال /لا انا عايزاه… ما كل الي برا لابسين كدا!

حازم/انت مصرية مش المانية.. متقارنيش نفسك بيهم

ليلى اتغاظت لتاني مرة /على فكرة انا حلوة برضو ليه بتقول عليا وحشه شعري بني وعينيا عسلي فاتح ورموشي تقيلة عندي غمازتين وفي نمش على خدودي…

ابتسمت توريهوملوا /ليه مصمم اني وحشه وانهم احلى كل بنت وليها جمالها متقارنش جمال بنت ببنت عشان بتبقى سخيفة

حازم شارد في ملامحها وهي بتتكلم عليهم اه يا ليلى لو تعرفي اني واقع في غرام ملامحك الرقيقة دي من وانت عيلة صغيرة…. انت احلاهم في نظري ومشوفتش حد اجمل منك في نظري انت الأجمل…. ♡

ليلى كانت عماله تتكلم وهو ساكت ومركز معاها لحد ما لقاها قعدت علأرض وربعت ايديها زي العيال /مش ماشية غير لما اخد دا انا اصلا معجبنيش الي انت نقيته

حازم نفخ بضيق لعندها/ماشي يا ليلى خليكي هنا

مشي من قدامها وهي مسكت رجله بسرعة وهي خايفة/انت هتسيبني وتمشي؟

حازم/رايح احاسب

ليلى قامت من مكانها بسرعة /بجد

حازم/اه مادام عاجبك خلاص بس هتشتريله كارينه اسود من تحتيه ببطانه عشان متسقعيش

ليلى اتنططت مكانها بفرحة وهو بقا مبسوط لشكلها ومرة واحدة باسته من خده بحب /شكرا بجد

حازم فضل واقف ساكت يستوعب الي عملته كيانه اتلغبط وحس انه مش على بعضه والكل بقا نظراتهم عليهم وبيتهامسوا ويضحكوا

حازم اتوتر جدا /يلا

حاسبوا على اللبس وجابلها حاجه تلبسها في رجلها و كام بيجامه تقعد بيهم في البيت

وهما خارجين

حازم/هاتي عنك الشنط

لمس ايديها بس لقاهم متلجين اتخض جامد ومسكهم بايديه الاتنين وبصلها بخضة/مقولتيش ليه ان ايديكي متلجه كدا!

ليلى/عادي

حازم/ما لو سمعتي الكلام ولبستي طقم من الي اختارته كان فيه جاكيت يدفيكي مش فستان هيتلجك

ليلى/مش سقعانه الفستان صوف ومدفيني بردو

حازم/هوشش اسكتي…. كل كلمة وليها رد تعالي

اخدها وبقا بيشوفلها جوانتي فلقى طقم جوانتي وكوفيه وايس كاب

اداهملها و ليلى مسكت الكوفيه ولفتها /اي دا دي طويلة اوي

حازم/عشان مبتتلفش كدا

مسك الكوفيه ولفها حوالين رقبتها وطلع شعرها برا وربطهالها من قدام

حازم/خدي دول البسيهم اظن واضحين بيتلبسوا ازاي

ليلى /ايوا ايوا

لبست الجاونتي وجات تلبس الايس كاب غمت عينيها الاتنين باقت بتشده لفوق مش راضي يترفع

حازم /ربنا عرفوه بالعقل

قرب منها وكانت عينيها متغميه وشفايفها ومناخيرها بس الي باينين ولونهم كان وردي دافي حازم ركز على شفايفها ولوهله حس انه مشدودلهم قرب منها وهو مركز على شفايفها… بس اتفاجئ بصوت ليلى /يلا ارفع دي عيني وجعتني

فاق من شروده واستغبى نفسه على الي كان هيعمله ليلى اصبحت خطر عليه…. اشمعن دي بتسلب روحه بالشكل دا… كيانه بيتلغبط وهو معاها بيحس انه في وادي تاني اما بيقرب منها…. هو مش فاهم اي المشاعر دي… بس مسيروا يفهمها

خلصوا كل طلباتهم وطلعوا برا المول وليلى ماسكه الشنط وفرحانه فرحة طفل صغير بيجيب لبس العيد

حازم/ليلى ت….. ليلى… ليلى

بقا بيبص يمين وشمال مش لاقيها اتخض عليها وفجأة لقاها واقفة عند محل مليان حلويات من كل الانواع وايس كريم وكله

ضحك من منظرها كان جمبها طفل بيبص نفس بصتها للايس كريم

حازم/عشر سنين عدوا كإنهم امبارح والله لسه شايف لولي العيلة الصغيرة قدامي بنفس تصرفاتها

راحلها وهي بصتله /آسفة بس مقدرتش اقاوم… انا كنت بتفرج بس… يلا نمشي

حازم ابتسم بحب/لا لا… انا نفسي في ايس كريم… تعالي نجيب سوا

ليلى ظهرت عليها الفرحة /ماشي

حازم/عايزة بطعم اي

ليلى بحماس/فرااولة

حازم /لا فراولة لا… انت عندك حساسية منها وممكن تتعبي

ليلى بزعل/ايوة بس انا بحبها

حازم/في انواع كتيرة حلوة… لكن فراولة لا

ليلى /خلاص هاتلي تشوكليت بحبها برضو بس هات اتنين ليا

حازم/قصدك بولتين

ليلى/لا اتنين ببولتين…

حازم/اااه قصدك انا وانت… بس انا مش بحب التشوكليت هجبلي توت

ليلى نفخت بضيق/اووف … يا اخي هاتلك الي انت عايزه انا بقا هاتلي اتنين ببولتين تشوكليت

رجعت تبص للتلاجه وهي الابتسامه من الودن دي للودن دي

حازم ضحك وطلبلها اتنين وطلب لنفسه واحدة توت

كانوا بيتمشوا وهما بياكلوا الايس كريم وليلى كل ما تاخد قطمة/ممممم….. مممممم

حازم /خلاص يا ليلى

ليلى باستمتاع/التشوكليت هنا ممتازة…

بصتله/دوق

حازم/لا انا مبسوط كده… مش بحبها

ليلى بصت للايس كريم بتاعه/طعم التوت اي؟ حلو؟

حازم/اه كويس… انا الصراحة اكتر ناكهه بتعجبني هي التوت

ليلى فضلت باصه للايس كريم بتاعه وهو بياكل وماسكه الاتنين بتوعها في ايديها

حازم بصلها باستغراب لما حس انها مركزة معاه /في حاجه؟

ليلى ابتسمت /لا لا…

حازم رجع ياكل وبرضو حاسس انها بصاله بصلها لقاها مركزة مع الايس كريم الي في ايده وضحك/اي كمان عايزة تاكلي دا وانت ماسكة في ايدك اتنين

ليلى بنفي/لا… انا بس… بس عايزة ادوق طعمها…. انت بتقول انها حلوة… فانا مدوقتهاش قبل كده التوت دي فقولت اني عايزه ادوق طعمها بس مش اكتر

حازم/اجيبلك؟

ليلى /لا لا… انا بس عايزة ادوق

قربت من الايس كريم بتاعه وفتحت بوقها ولسه هتقطم حازم بعد الايس كريم عن بوقها

ليلى بذهول /انت لي بخيل؟

حازم/في اختراع اخترعوه اسمه معلقة… وانا بقرف

جاب معلقة وقطملها حته من الايس كريم

ليلى/املاها شوية…. يخربيت البخل

حازم/خدي وانت ساكته بقا مبتشكريش ابدا يا ساتر عليكي

ليلى /شكرا ….

فتحت بوقها

حازم/ما تاخدي تاكليها

ليلى/ ماسكة اتنين في ايدي مش هعرف اكلني انت

حازم قرب ايده منها واكلها في بوقها وهي كشرت اول ما داقتها /وحشه…

حازم/بعد كل الرغي دا ومعجبتكيش….

ليلى ضحكت/ايوة مش حلوة

خلصوا الايس كريم بتاعهم

حازم/يلا عشان نرو….

وفجأة لقاها صرخت بفرحة/الله

وجريت على عرايس ضخمه بترقص راحت وباقت بترقص معاهم ولاقت فرقة بتغني وبترقص باقت مندمجه وهي مبسوطة وحازم مراقبها من بعيد حاسس بالفرحة تجاهها وبرضو حاسس بالندم…. لانه حارمها من كل دا…. قتل طفولتها… عشان… عشان ينتقم…. هو موجوع عليها اوي… بس في نفس الوقت موجوع على نفسه….!

ليلى لاقت العاب وراحت لاقت زحمة كلهم اطفال الي واقفين اتكلمت معاهم بس مكانوش فاهمينها راحتله بزعل/انا عايزة العب

حازم/يلا نلعب

حازم اخدها من ايديها وبقا بيلاعبها كل الالعاب وحاول انه يعوضها صحيح غلط… بس في فرصة يصلح دا

باقت بتلعب وهي مبسوطة وصوت ضحكها عالي…. وفي اخر اليوم السما نزلت تلج

ليلى مكانتش مصدقة

حازم مسكها من ايديها/تعالي هنروح مكان حلو اوي الصور فيه ساعت ما التلج بينزل

كان مكان قدام بحر خرافة وبقوا هما الاتنين مبسوطين واتصوروا صور كتيرة جدا بوضعيات مختلفة وقعدوا على مرجيحة على جمب هما الاتنين وليلى بتحاول تمسك التلج وهو بينزل

حازم/معقولة بقالك عشر سنين في المانيا وفرحتك دي تدل انك اول مرة تشوفي التلج بينزل

ليلى /كنت بشوفه بس من ورا الشباك… كانوا بيحذروني اطلع برا وهو التلج بينزل خوفا من اني ابرد او حاجه… بس دي اول مره ليا استمتع بيه بالشكل دا وينزل على دماغي… الحق… مسكت واحدة

باقت بتحاول تمسك الباقيين وحازم شارد جواه ميت سؤال وسؤال واهمهم/ليلى كان ذنبها اي؟

حس انه قلبه بيتعصر من الوجع شارد في ملامحها البريئه وفرحتها الي زي الاطفال

ليلى بصتله وضحكت وهو مبتسملها وشارد

ليلى لاقت اطفال واقفين على جمب وماسكين ايس كريم بالفراولة

ربعت ايديها واتقمست

حازم/اي زعلانه من اي… مش اتبسطي النهاردة

ليلى /بجد كان نفسي اكل ايس كريم بالفراولة….

حازم/لا يا ليلى… اخر مرة اكلتيه اتنقلتي للمستشفى وكان ممكن تموتي لولا ان ربنا سترها

ليلى استوعبت الي قاله وبصتله باستغراب/انت عرفت منين اني اتنقلت للمستشفى مرة عشان كلت ايس كريم بالفراولة؟

حازم سكت وحس انه وقع معاها في الكلام

ليلى استغربت هدوئه وبقا عندها فضول تعرف/هو احنا اتقابلنا قبل كدا

حازم/قولتلك لا

ليلى /طب ازاي عرفت اني عندي حساسية من الفراولة…. دا معناه انك عارفني….!

حازم اتوتر جدا و….

يتبع….

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية اختطفني وأنا صغيرة)

في نهاية مقال رواية اختطفني وأنا صغيرة الفصل الثالث 3 بقلم مريم الشهاوي نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى