منوعات

رواية كفاح امرأة الفصل السابع 7 بقلم شهد وليد

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية كفاح امرأة الفصل السابع 7 بقلم شهد وليد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية كفاح امرأة الفصل السابع 7 بقلم شهد وليد

رواية كفاح امرأة البارت السابع

رواية كفاح امرأة الجزء السابع

رواية كفاح امرأة الحلقة السابعة

-قولتله:-ع شرط يبقي تودي امك تونسها هناك اي رأيك.

عمر بعصبيه:-انتي بتقولي اي.

-قولتله:-اللي انت سمعته انا مش عارفه انت جايب البرود ده منين انت خيرتيني وانا اختارت امي فياريت تفككك مني بقا وتطلقني في اسرع وقت، زقيته وقولت اوعي من وشي قال دار مسنين قال.

-سيبته وروحت ع البيت.

ماما لقتني مدايقه وقالتلي:-مالك يا يارا.

-قولتلها:-انا سيبت الشغل مستحملتش اني اكون انا وعمر في نفس المكان.

ماما:-حقك عليا يبنتي انا السبب خسريتي بيتك وجوزك وشغلك عشاني انا مش مبسوطه وانا شيفاكي متبهدله كده بسببي قالتها وهي بتعيط.

-قولتلها:-اي الكلام ده يماما لو قولتي الكلام ده تاني هزعل منك ومش هكلمك لمده ساعتين، يحبيبت قلبي مش السبب في البيحصلي ده انتي السبب في مصدر سعادتي اما بالنسبه لعمر فهو اللي خسرني وخسر دعواتك ليه وبعدين انا مكنتش متعلقه بيه اما شغلي بقا فالدنيا مالينا شغل بس اللي يشتغل بقا انا هدور ع شغل بس ادعيلي انتي بقا وبوست ايديها وهي فضلت تدعيلي كتير اوي، و دورت ع شغل وخليت صحابي يدورا ع شغل ده لو فيه يعني، وبعد كام يوم ندي صحبتي رنيت عليا وقالتلي انها لاقيت ليا شغل سألتها ع عنوان الشغل قالتلي الكافيه اللي قدام الجامعه في الاول اتردديت انا معايا كليه اقتصاد وعلوم سياسية ودرجه البكالويوس وكنت دايما التانيه ع الدفعه بتاعتي بس هعمل اي ملقتش شغل بشهادتي نزلت واشتغلت جرسونه بوصل الطلبات للزباين، ومره كنت تعبانه اوي في الشغل لقيت صحبتي بتقولي:-مالك لو تعبانه خدي اذن وروحي.

-قولتلها:-انا كويسه، وبعد ساعه دخت وتعبت تاني وخدت قرار اني هروح وبعد مروحت لقيت ماما جايه عليا وبتقول:-:-مالك يبنتي جيتي بدري انهارده في حاجه ولا اي.

-قولتلها:-مفيش يماما حسيت بشويه تعب ومقدرتش اكمل الشغل وجيت

ماما:-تعبتي تعتبي ازاي يبنتي انتي اكيد ضغطه نفسك في الشغل انا عارفاكي.

-قولتلها:-اهدي يماما دي مجرد دوخه بقالها5تيام مش حاجه يعني دي حاجه بسيطه.

ماما:-لا لازم تكشفي يبنتي.

-قولتلها:-حاضر يماما بكره هروح للدكتور.

تاني يوم روحت الشغل وخلصت وعديت ع الدكتورة النسا وقالتلي:-مبروك يمدام يارا انتي حامل في الشهر التاني.

خدت بعضي وروحت ع البيت وقولت لماما:-انا حامل في الشهر التاني يماما.

ماما بفرحه:-بجد مبروك يقلبي الف مبروك يحبيبتي انا قد اي فرحانه اني هشوف حفيدي او حفيدتي، بس يبنتي لازم تعرفي جوزك انتو لسه متطلقتوش.

وفعلا عرفت عمر ان حامل وفرح اوي وفكر ان بسبب البيبي ده ممكن نرجع لبعض وده اللي ماما قالته.

وفي يوم عمر جيه وجايب امه واخواتي معاه واوحش حاجه انهم جايبين نڤين ونوران معاهم فتحتلهم الباب ودخلتهم ومن اول مدخله وهما بيبصوا ع الشقه وبفصصوها حته حته لقوها شقه كبيرة وكويسه ومش ناقص فيها حاجه وهما واقفين ع الباب اتكلمت نڤين وقالت:-ازيك يا يارا يحبيبتي انتي لسه زعلانه مني انا في رأي المسامح كريم بقا ومتزعليش.

نوران:-ازيك يا يارا عامله اي ياقلبي مشوفتكيش من فرحك يعني.

-قولتلهم:-والله مش كويسه عشان شوفتكم،اقلعوا الجزم قبل متدخلوا قولتلهم كده ودخلت وسيبتهم ع الباب.

نوران:-بصي يختي بتتعامل ازاي ولااي بقيت حلوة اوي يختي هو الطلاق بيعمل كده ولا اي.

-ولما دخلت دخل ياسر ورايا وقال:-يارا هي فين ماما.

-قولتله:-عند خالته مريم بصراحه لما عرفت انكم جايين مدرتش تقعد في البيت وراحت هناك، قولت بين نفسي كان لازم اوديها هناك ومعرفهاش انكم جايين عشان محدش يدايقها بكلمه.

نڤين ونوران كانه قاعدين ع الكنبه اللي قدامي وبيبصوا ع كل حاجه في الشقه.

شويه والباب خبط ودخل عمر ومامته وقعدوا.

قولت:-نوران وانتي ونڤين قومه اعملوا شاي بس رجعوا كل حاجه زي ماكنت انا بحب النظام.

-قولتلهم:-نعمانا جاهزة اسمع اللي هتقولوا.

عمر:-بصراحه يجماعه انتم عارفين اننا كنا ناويين نطلق بس انا قررت ارجعها عشان ابني اللي في بطنها وابني يتربي معايا، اي رأيك يا ياسر.

ياسر:-طبعاً عندك حق بس بردوا لازم ناخد رأيها.

عمر:-اكيد ولو ع طنط هنوديها دار مسنين كويسه.

-قولت:-تمام انا مواقفه بس زي مقولتلك قبل كده هتودي مامتك الحلوة دي معاها اهي تونسها هناك ولا اي رأيكم.

الكل اتصدم من جرأتها وشرطها حتى اخواتها

يتبع…..

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا

لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية كفاح امرأة)

في نهاية مقال رواية كفاح امرأة الفصل السابع 7 بقلم شهد وليد نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى