منوعات

رواية القاسي الذي جعلني احبه الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية القاسي الذي جعلني احبه الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية القاسي الذي جعلني احبه الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى

رواية القاسي الذي جعلني احبه البارت الأول

رواية القاسي الذي جعلني احبه الجزء الأول

رواية القاسي الذي جعلني احبه الحلقة الأولى

هعمل ايه دلوقتى ياربى؟ اكيد هيقلى شيلى الطرحه ودى الليله إلى كنت بستناها طول عمرى، احسن حاجه ادخل اوضتى واقفل على نفسى الباب، رايحه فيه يا آمل؟ داخله اوضتى قلتها برعب، قلوليلى انه انسان قاسى جدا ومفيش فى قلبه رحمه

بصلى من فوق لتحت، نظره خلتنى اتيبس فى مكانى وشاور بايده روحى

دخلت غرفتى وقلبى هيقف من الرعب، دلوقتى هيخبط عليا ويدخل الاوضة وانا مش عارفه هعمل ايه؟

فضلت بالفستان خفت اغير هدومى وودنى ملزوقه بالباب اسمع اى حركه، مر الوقت ومسعتش صوته، قمت من مكانى، قلبى مش مطمن، فتحت الباب وبصيت عليه، لقيته نايم على الكنبه زى الملاك، فى سابع نومه، مقدرتش امنع نفسى ابص عليه، الى يشوفه وهو نايم كده ميقلش ابدا انه قتل اختى، الشرطه والناس كلها قالت انه بريء وانها رمت نفسها من البلكونه لكن انا متأكده انه قتلها، انا الى اصريت انى اجوزه عشان انتقم لاختى

شلت النقاب بعد ما اطمنت انه نايم، قفلت على نفسى الباب بالمفتاح ونمت، فهد عمره ما شاف وشى وحتى بعد ما طلبت انى اتجوزه عمره ما طلب منى ارفع النقاب ولا حتى يشوفنى

انا عارفه انه بيعمل كده عشان اثق فيه لكن انا فاهماه كويس دا معندوش قلب، نفسى اسحب السكينه واغرسها فى قلبه وارتاح

بعد نص الليل حسيت بالعطش، خرجت من الاوضه عشان اشرب

مرضتش اولع النور، وسمعت صوته، على فكره انتى مش مضطره تتمشى فى الشقه بالنقاب، انتى مراتى ودا بيتك

يتبع…

لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية القاسي الذي جعلني احبه)

في نهاية مقال رواية القاسي الذي جعلني احبه الفصل الأول 1 بقلم اسماعيل موسى نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى