رواية زوجة أخي الدلوعة شكرا لك الفصل السابع 7 والاخير بقلم بريق الامل
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية زوجة أخي الدلوعة شكرا لك الفصل السابع 7 والاخير بقلم بريق الامل ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية زوجة اخي الدلوة شكرا لك الفصل السابع و الاخير
بعد الغداء🍵
الأولاد 👩👩👦 كانوا يلعبون بالكرة وكانت أمل تلعب مع أطفالها للمرة الأولى … في البداية كانت تنوي جذب انتباه فيصل لكنها شعرت بسعادة غريبة 😅 …
شعرت بالسعادة وانضممت إلى اللعبة أكثر اجتماعية …. وبعد بضع دقائق انضم إليهم فيصل🚶🏻 …
بالطبع هي جيدة في الحضن الآن 😉 … لقد تعمدت لعب الكرة ⚽️ بطريقة مضحكة وأمسكت بخصر فيصل ودفعته بعيدًا وسجلت هدفًا.
كان يلهو ويضحك من قلبه 😂 … وفجأة رن جوال فيصل .. 📲.
تراقبه أمل من بعيد 👀 وتتظاهر بالعزف 😅 … حالما رأى الرقم تغير وجهه 😖 وابتعد عنهم وذهب نصف ساعة ثم رجع وانزعجت أفكاره 😨. …
اقتنعت أمل أن فيصل كان يخفي عنها شيئًا وبدأت تفكر …
بينما كانت تحضر القهوة ☕️ تذكرت مكالمة صديقتها سألتها في الصباح: زوجي يقول هناك ناس سألوه عن زوجك ، ما هي أخلاقه ودعواته؟
وانتهت المكالمة محذرة إياها من رعاية زوجها 👌🏻 ..
شعرت أمل بالورم وعيناها تدمعان
(اصعب احساس للمرأة زواج زوجها)
لكنها بدأت التحدي 💪🏻 ولن تستسلم 😫 Š
كلكم متزوجون بفيصل ولكن كيف اعرف آه
يشربون القهوة☕️
أمل: فيصل 😊
فيصل: يا عيون فيصل👀
أمل: اليوم أريد أن آخذ الأطفال إلى أمي
فيصل: بابتسامة لماذا؟
أمل: أريد مواعدة شخص أحبه 😉 وودي أقضي أمسية لطيفة معه لكنك لا تعرف أحدا ☝🏻😍
فيصل: آسف صديقك 😉 وأنت تسعده 😍؟
ابتلعت أمل ، لااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا
فيصل: لاحظ .. طيب ماذا تفعل؟ كفى علمني 😁
أمل تنفخ شفتيها بقدر ما تريد👄
فيصل: طيب اجلسني معك
أمل: لااااااااااااا
فيصل: يضحك طيب لنرى 😂
وفي الليل 🌙 أمل تريد أن تضرب الحديد وهو يحمي … فيصل مشتاق 💔 يعرف ماذا يفعل
أمل كانت ترتدي ثوب نوم💕 مُغري جدًا ، لونه أرجواني غامق💜 يغطي صدرها ومفتوح من الأسفل ، وبنطلون من الدانتيل 👙 وشعرها غجري🙆🏼 ونظارات وردية فاتحة🌷
حالما رآها فيصل صعد إليها وعانقها وحاول اصطحابها للنوم لكنها رفضت قليلًا 😁
فيصل: الأمل خلاص😫 …
أمل: لا ، لقد لبّت طلبي أولاً
فيصل ، نحن نختتم ، لذا اسأل عما تريد 😁
أمل بلعا: لا بأس 😅 …
فيصل: لا إسأل ما يظهر … 😚
سحبت الحبل وقيّدت يده بإحكام
(الفتيات اللواتي لا يقمن بهذه الخطوة 👌🏻 ليس لديهن ماضٍ جيد)
وبدأت في تقبيله 💋 في كل مكان وتوقف وضحك 😂 حتى أصبح مرتاحًا 😍 وبدأ يزن العيار قليلاً 😉
نفد صبره وبدأ بالصراخ 😫 كيني يضحك وحاول أن يلف ذراعه حولها 😨
لقد قمت بفك الحبل😬 واستمتعت بليلتهم ..😍😅.
ثم خرجوا لتناول العشاء في مطعم وتم ترويض فيصل مرة وبعد العشاء جلسوا وتحدثوا 😚
فيصل: اطلب ماتريده اليوم 😌 وفي كل مرة تدللني 😉 يكون عندك هدية حلوة
انتهزت أمل الفرصة: هديتي لي فقط ، وهذه أفضل هدية 😍
رسم فيصل وجهه وابتسم بخجل: 😊 أنا لك فقط حياتي ، ووجهه مغطى بالحزن
أنا متأكدة أن فيصل يخفي شيئاً لكن ما هو يارب؟
هل تزوج علي 😱 أو خطبت أم شيء آخر خاطئ؟
كلا ، أنا أعوذ بالله لن تحل إن شاء الله😕😖
فيصل: وين سرحان الحلو
ندى: في حبي ..😘
فيصل: ألاحظ حبيبك 😍
عادوا إلى المنزل 🏡 كانوا جالسين على الواحد في وفجأة رن هاتف فيصل تغير وجهه وأخذ الهاتف ودخل المكتب وتبعه أمل وذهبت إلى الباب 🚪 سماع الكلمات 👂🏻
فيصل: أهلا بك يا أبو محمد 😊 .. والله أخي أخجل منك 😨 .. أرجو أن تفهمني وأنا أخوك. لاتتغيري وهذا املي فيك عزيزتي …
انقلب العالم في عيني أمل ، كانت تبكي من الحرق 😭😭 ومن فرحة المشاعر المختلطة … خرج فيصل وتفاجأ بها وأدركت أنها سمعت 😧 كل ما كانت تنظر إليه بحزن وبكاء ، عانقته بشدة وسقطت من البكاء 😭😭 …
همس في أذنها: والله لا أحد يعيش في قلبي 💘 عزيزتي … تركته فجأة وبدأت تركض وتلتقط هاتفها 📲
وكتبت رسالة
🌺
أ
في نهاية مقال رواية زوجة أخي الدلوعة شكرا لك الفصل السابع 7 والاخير بقلم بريق الامل نختم معكم عبر بليري برس