رواية عروستي الفصل الثاني 2 بقلم وهج ابراهيم
[ad_1]
رواية عروستي الفصل الثاني 2 بقلم وهج ابراهيم
رواية عروستي البارت الثاني
رواية عروستي الجزء الثاني
رواية عروستي الحلقة الثانية
علي : اششش خلاص ..كل ده عشان بو**ستك..وكمل بضحك قال عملالي جامده وجاي تقوليلي ادخل بيا ياعلي..مالك بقيتي زي الكتكوت المبلول من حتت بو**سه .
رفعت وشها من حضنه بصت ليه بشهقات : انت خوفتني اووي..
علي مسح دموعها بكفه : طب خلاص بطلي عياط وكمل بغمزه: لسه عايزانا نكمل..
بلعت ريقها بتوتر .
وبعدت عنه بخوف : ااانا هنام..
لكنه شدها ليه.: مفيش نوم ياخوافه. وهنكمل اللي بداناه..
بسمله بخوف : علي..
زقها بخفها عالسرير وبقى فوقيها ودفن وشه برقبتها…
غمضت عيونها بخوف وبرعشه و…
عند هبه..
زقته عنها بقوه..وزعقت انت هببت ايه
لؤي بغضب : هبه..
هبه امتلت عيونها بالدموع..وشهقات :انت ازاي تعمل كده.
غمض عنيه وقربها ليه تاني بالغصب متنسيش احنا مكتوب كتابنا..وانتي مراتي
هبه بشهقات حاولت تبعده: بس مينفعش مينفعش تبو*سني..
بغيظ شدها ليه تاني وباسها وهي بتحاول تبعده لكنها معرفتش
وهمسلها لو اتكلمتي تاني صدقيني مش هكتفي بالبو*سه دي..
ويلاا روحي نامي..قالها وهو بيمسح وشه بضيق..
اما هبه من غير كلام جريت على سريرها ونامت بسرعه..
الصبح عند بسمله..
مرات ابوها : حصل او محصلش..
بسمله هزت راسها بخوف :حصل حصل يامرات ابوي.
مرات ابوها زقتها عالسرير : طب هنتأكد بس..وكان معاها ستات تانيه ..وقفت مكانها بخوف لما سمعت صوت علي وراها
علي :تتأكدوا من ايه….
مرات ابوها بتوتر : ااا
علي بتحذير معاكي ثانيه وحده بس مش عايز اشوف وشك لا انتي ولا ال*** اللي معاكي..
مرات ابونا :يابني احنا..
علي بغضب :براااا
مكررش كلمته وكانت خارجه تجري مع الستات اللي معاها بخوف
لسه هيبص عليها اترمت بحضنه وبدأت تعيط..
علي: ههشش خلاص راحو ومش هيعرفوا يزعلوكي تاني..
رفعت عنيها ليه : شكرا..
علي بابتسامه : لا انا عاوز شكرا بطريقه تانيه وخد شفايفها ببوسه طويله و
عند هبه..
كانت بتحضر الاكل بالمطبخ وبتغني ..حست باديه بتشدها ليه شهقت بخضه..
هبه : خضتني حرام عليك..
عدي دفن وشه برقبتها وتمتم امتى هنعمل فرحنا احنا..كمان..ونرتاح
حاولت تبعد بكسوف : ععدي ماما هتجي..
عدي : اطمني الكل مشغول بالعرسان..
هبه ععدي ..
عدي : هششش وهو مكمل بااللي بيعمله و
يتبع…
لقراءة الفصل التالي : اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على : (رواية عروستي)
Source link