روايات

رواية العذراء الفصل السادس 6 بقلم نور الشامي

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية العذراء الفصل السادس 6 بقلم نور الشامي ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية العذراء السادسة الفصل السادس من تأليف نور الشامي


رواية العذراء السادسة الفصل السادس من تأليف نور الشامي

سحبت ساعة يديها منه وتراجع ، فنظر إليها بذهول ، ثم تكلم مكررًا: أنت غبي ، ليس ما تريدين ، والآن أعرف خطئي ، لذا سأبدأ معك مرة أخرى ، أوه ، لماذا تنكرتني؟

ساعة مع الخوف والقلق: أنا لست بعيدًا ، لكني ما زلت لا أخرجها منك

تنهدت أمجد بنفاد صبر ، ثم اقترب منها وتحدث ، مكرراً: “لعق خدي ، حبي الآن”.

نظرت إليه ساعة في خوف ، ثم ابتعدت عنه وتحدثت ، مكررة: “سيبني في سبيل الله ، أمجد … أريد دعمك. سيبني”.

أمجد غاضبًا: لماذا أغضب إذا لم ترغب جولي في التخلص من هذه المشكلة برمتها؟

أتت ساعة الحديث لكنني سمعت طرقا على الباب ففتحته ووجدت فاتن وعزة تتحدثان بسعادة مضيفة: ها ، ساعة ، فرحتك وفرحتك ، هل أنت حامل أم لا؟

لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة موقعنا على Telegram من هنا

فصل جديد من الرواية مكتوب حصريًا لعالم Scarhome. اترك تعليقًا للحصول على كل الأشياء الجديدة أو قم بزيارتنا الليلة

بدلاً من البحث عن الروايات ، احتفظ بها على هاتفك وقم بتنزيل تطبيقنا


قم بتنزيل تطبيق SkyHome


في نهاية مقال رواية العذراء الفصل السادس 6 بقلم نور الشامي نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى