رواية نور الصقر كامله جميع الفصول بقلم يارا عبده
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية نور الصقر كامله جميع الفصول بقلم يارا عبده ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية نور الصقرة الفصل الأول بقلم يارا عبده
رواية جديدة وأحداث أخرى بشكل عام
في البداية سنتعرف على شخصيات الرواية
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
سلمى زين الهلالي: فتاة تبلغ من العمر 23 عامًا في الكلية التجارية الإنجليزية من صعيد مصر بمحافظة قنا ، لكن حكم الجامعة جعلها تعيش في القاهرة. والدها من أكبر رجال الأعمال في الشرق الأوسط وصاحب شركة الهلالي للتصدير والاستيراد ، وما يميزها أنها محجبة ومتواضعة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
صقر محمود الهلالي: شاب في الثلاثينيات من عمره يعيش في القاهرة. هو مدرس مساعد بكلية التجارة والرئيس التنفيذي لشركات الهلالي. هو شاب ذو ملامح ذكورية متعصب جدا وغيور لدرجة أن الغيرة أعمته وفوق كل شيء وسيم جدا ويعمل في المخابرات المصرية ولكن لا أحد يعلم.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
محمد زين الهلالي: هو أخ سلمى غير الشقيق ، وهو شاب وسيم للغاية ، لكنه يكره سلمى لأسباب لا يفهمها ويريد التخلص منها بشتى الطرق.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
نور زين الهلالي: الشقيقة الصغرى لسلمى وعمرها 15 سنة. يحب سلمى كثيرا ويتفوق في الدراسة.
~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
أدهم محمود الهلالي: صاحب شركات الهلالي ، الابن الأكبر لأسرة الهلالي ، يبلغ من العمر 35 عاما ، متزوج من فتاة جميلة جدا ، لكنه لا يحبها ويعاملها ببرودة.
~~~~~~~~~~~~~~ ♕ ~ ♕♕ ~ ♕ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ♕ ~ ♕♕ ~ ♕ ~ ~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~ ♕ ~ ♕♕ ~ ♕ ~~~~~~~~~
نبدأ بالجزء الأول من روايتنا
في صباح يوم جديد تشرق الشمس على سرير بطلنا
الصقر! لم أقل إيقاظي مبكرًا ، أنت لا تفهم
الخادم: نحن آسفون يا صقر بك ، لكنك حذرتنا من دخول غرفتك
صقر: ما زلت تتحدث ، انتهيت من تحضير الفطور لأن الأوان قد فات
الخادم: تعال يا باي
(يسكن صقر وحده في فيلته ولكن عائلته تركت الصعيد منذ سنوات وتعيش في القاهرة)
استيقظت سلمى على صوت المنبه ، وألقت دعاءً لأداء واجباتها المدرسية ، وارتدت الجينز وقميصًا أبيض بطول الركبة ، وغطت نفسها بحجاب ، ووضعت مكياجًا خفيفًا جدًا بين ملامحه الساحرة.
سلمى: استيقظ أيها الملك ، سوف نتأخر
ملاك: لا أشعر أنني سألقي محاضرة اليوم ، لا أستطيع النهوض
سلمى: افعلها يا ابنتي ، أريد أن أتركك تذهب
الملك – قلت لن أنام
سلمى ليكن هذا اليوم الاول والله يسقط نهاية العام
خرجت سلمى من السكن ودخلت الجامعة وهي على باب الجامعة. دخلوا ورأوا انطباعه الخانق من بعيد.
سلمى: في أي جامعة وقفت لي هكذا؟
الفتاة: هناك شاب يحاول أن يأخذ الفتاة معه ضدها ولا أحد يسعد به
سلمى لأنها تعتقد أن الغضب يبتعد عنها فهو تنمر وخلاص
البنت لا تعرف الله
سلمى نورولي ، من فضلك
الناس: لم أتوقف ، أنظر وألتزم الصمت
سلمى: أنت لا تقف كفاية.
الناس: أنت حر ، لقد حذرناك
سلمى: انتهيت ، وأنا سعيدة بعد قياسك
لقد أبعدت الناس عن سلمى بعد إصرارها الشديد
سلمى ، هل أنت محترمة أم محترمة؟ هل هناك رجل محترم يريد أن يأخذ فتاة ويغتصبها؟
أيها الشاب ، وأنت مالك ، ولا تعرف الكلمات …
مريم ، لن أذهب معك ، أنت مجنونة
وبينما كان الشاب يجر ماريا ، وجد سلمى تنزل بعصا على رأسها (سلمى قصة خيالية)
حضر جميع حراس الأمن وقام رئيس الجامعة باستدعائهم جميعًا إلى المكتب
قدمني الرئيس لك
مريم: انا مريم احمد الشرقاوي
الرئيس: بنت أحمد الشرقاوي ـ عقيد
مريم: إيوا
الرئيس: أنت هنا
الشاب انا محمد صقر الخواجة والدي صاحب شركة سماد
الرئيس وأنت …
سلمى: أنا سلمى زين الهلالي ولا أحب أن أتحدث كثيرا عن نفسي
رئيس الجامعة مصدوم …… ص .. ل .. م .. م.
هو يتابع
بقلم: يارا عبده.
الفصل الثاني هنا
لمتابعة بقية الرواية ، قم بزيارة قناة Telegram الخاصة بنا هنا
في نهاية مقال رواية نور الصقر كامله جميع الفصول بقلم يارا عبده نختم معكم عبر بليري برس