روايات

رواية خدمه من الجن العلوي الفصل الثاني 2 بقلم محمد مهني

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية خدمه من الجن العلوي الفصل الثاني 2 بقلم محمد مهني ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية خدمة من الجن الأعلى الفصل الثاني كتبها محمد مهاني

الفصل الثاني 2

خدمة جيني ؟!

في الجزء الأول من قصتي أخبرتك عن الأشخاص الغرباء الذين كنت أراهم. كانوا بيض وشفافين. كان لديهم جسد بشري ، لكنهم كانوا من البيض للغاية. حتى ملابسهم البيضاء كانت مرئية. كان يقرأ القرآن .. وعندما يأتون إلى مكاني كان يقضي الليل .. مع أن الغرفة كانت مظلمة رأيت نورًا ساطعًا في الغرفة ، وكان الأمر كما لو أن الشمس قد دخلت. غرفة! …

هل رأيت أيضًا شيئًا يبدو غريبًا؟ رأيته في مزرعة خوخ عندما كنت في إجازة الصيف .. وكان طويلا .. طوله 3 أمتار .. وكان يرتدي ملابس كاهن .. رداء أسود ويحمل عصا ، وكان طوله من حديد في المقدمة .. مثل المنجل الذي نراه في أفلام الرعب ..

وأود أن أشرح لكم شيئًا .. هذا الكاهن كان زعيم الجن الذي أشرف على الأرض .. تبع الكنز .. والقطة السوداء كانت العراف! ..

أخبرتك في الجزء الأول أن الكاهن كان زعيم الرجال البيض الذين أتوا إلي … لكن هذا ليس صحيحًا.

لذا دعنا نعود إلى قصتنا.

من بين الأشياء التي حدثت لي كنت متعبًا ، فقلت في السرير على سبيل المثال إنني مصابة بنزلة برد ، هل تعلم أن هذا إسقاط نجمي؟ الإسقاط النجمي هو حالة الروح التي تترك الجسد لفترة زمنية معينة .. تبقى الروح حرة وغير مرتبطة بالجسد .. ومن ثم تستطيع الروح أن تسافر إلى أماكن بعيدة جدًا .. آلاف الكيلومترات .. ..

لكن هذا الإسقاط النجمي ، من أجل القيام بذلك ، ما زلت بحاجة إلى القيام بطقوس معينة .. على سبيل المثال ، تفضل التأمل لبعض الوقت .. وارتداء ملابس معينة .. وتناول طعام معين .. ويبقى النوم أيضًا في بطريقة معينة .. ويستغرق الأمر شهورًا حتى تصل إلى حالة الإسقاط النجمي .. ولأنك تتحكم في روحك ، عليك أن تفعل أشياء معينة ..

الإسقاط النجمي يعني حالة روحية لا يستطيع أحد أن يدخلها ويسيطر عليها .. ولكن يمكنني الدخول في هذه الحالة كما أنني كنت أتحكم في روحي! كنت في الأصل صبيًا في العاشرة من العمر!

بقيت فيها حتى بلغت العشرين .. لما أخذنا مزرعة وأخذنا شقة في القاهرة .. قال والدي لشيخ من أكتوبر جاء إلي .. وسمعته يقول (سأخرجهم منه) و حالما هذا الشيخ .. يؤسفني أن أصفه بالشيخ لأنه للأسف تبين أنه دجال .. منذ ذلك الحين لم أر أيا من الأشباح أو لا أعرف ما هم .. هم لا. تعال إلي على الإطلاق! ..

لكن هل رأيت أشياء أخرى؟

ظللت أرى الشياطين .. وكوابيس مروعة حقًا .. وتحولت حياتي كلها إلى اللون الأسود .. بجدية جرحني هذا المسيح الدجال! ..

في الليلة التي كان فيها هذا المسيح الدجال في شقتنا وأخبر والديّ (سأخرجهما منه) حدث لي شيء رهيب جدًا؟ نمت هذا اليوم .. بينما كنت أنام في الغرفة أنا وأمي وأخي .. نمت في النص .. وأخي في الرسالة .. وأمي كانت بالداخل .. المهم أنني نمت واستيقظت مع من عزاني وايقظني؟ هل تعلم عندما يأتيك شخص ما وأنت في الحلم السابع ويهزك كثيرا .. هذا حدث لي .. وعندما صرخت لم أكن أعرف كيف أتحرك! انتزعني شيء من يدي المتيبسة والخانقة .. وشعرت أن جسدي كله مشلول .. ولم أستطع حتى قراءة القرآن! ..

هذه دولة تسمى الجثة.

بقيت على هذه الحال حتى استرخى جسدي ، واستيقظت خائفة .. وتم نقلي إلى صحتي .. وحتى أمي استيقظت من خوفي .. وطمأنتني ، وواصلت قراءة القرآن ‘ حتى هدأت ونمت.

ثم ماذا حدث لي!

هل تعلم عندما تتشاجر معه .. وتتشاجر مع أحد وتستطيع قتله .. يمشي ويجيب على أصدقائه! إليكم ما حدث .. استيقظت وكنت متيبسة للغاية .. لم أستطع وصف مدى صعوبة الأمر! حتى احببته اكثر .. يعني انا دامت طويلا! ..

وبعد المعاناة أنهيت هذه الدعامة ..

ومنذ ذلك اليوم ، لم يعد هناك أشخاص بيض يأتون إلي! وبالنسبة لي أهم شيء هو الأحزمة التي أستيقظ بها! كل يوم أستيقظ سعيدا .. حتى عائلتي تعرف ذلك .. وعندما يرونني سعيدا .. يعرفون شيئًا واحدًا أفعله وهو (آهه) قلت .. لأن هذه هي الجملة الوحيدة التي يمكنك قولها دون التحرك مع لساني … لكنني لم أستطع أن أقول جملة واحدة جعلت لساني يتحرك …

عندما سمعتني أمي أتكلم (آه) هزتني حتى وقفت .. ولكن في لحظة ما استيقظت راضية .. واستمريت في الكلام (آهه) وهنا رأيت أمي تأتي علي .. وجلست بجانبي وأخبرتني (اخرس ، لا تتكلم آخ) ومن الغريب أنها لم تصححني هذه المرة. لماذا لا تعرف كانت تقول لي فقط أن أصمت .. وفي ثوانٍ قليلة وجدتها تختفي من جانبي .. ووجدت والدتي في تلك اللحظة دخلت علي! لقد شفيتني! وعندما أخبرتها لماذا تجلس بجانبي ولا تستيقظني؟ كنت تخبرني أن أصمت! وجدتها تخبرني (كتبت للتو) ماذا تقصد من كان يجلس بجواري منذ لحظة ؟!

ومن المواقف التي كنت خائفًا منها حقًا ، وكنت أصاب بالشلل بسبب الخوف .. هذا الوضع ؟!

في ذلك اليوم كنت وحدي في الشقة .. وكنت لا أزال أنام .. وأنا بالفعل معتاد على النوم لوقت متأخر ، لذا ستة أو سبعة لأنني لم أنم .. كنت أنام كالمعتاد ، وهو ما جعلني أنام. بصحة جيدة .. وكنت أعلم أنه طالما أن شيئًا ما يجعلني بصحة جيدة سأكون راضيًا … وكان لدي ما يكفي حقًا! وظللت أحاول أن أقرأ القرآن .. حتى خرجت الآية من فمي .. وهنا تفككت .. وعندما تفككت نهضت وجلست في منتصف الطريق على السرير! ثم رأيت ما لا يتحمله أحد ؟!
رأيت رجلين يمشيان على البطانية .. كان لديهما أرجل مستديرة ، وليست مثل أرجلنا .. ساروا على الجانب الأول من البطانية … ساروا يمينًا ويسارًا ، يمينًا ويسارًا .. حتى استلقوا على بطني ! هنا ألقوا بي على ظهري .. وأمسكوا بيدي الاثنين وأوقفوني! …

هل تعلم عندما تمسك شخصًا ما بكلتا يديك وتلفه بإحكام خلف ظهرك وتضغط عليه! ..

إليكم ما حدث لي ، لقد اكتفيت من يدي على العكس! ..

هو يتابع…

# محمد_ محترف
# خدمة_من_الجن

الفصل الثالث هنا


في نهاية مقال رواية خدمه من الجن العلوي الفصل الثاني 2 بقلم محمد مهني نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى