روايات

رواية هي الاولي والاخيره الفصل الحادي عشر 11 بقلم زهرة عصام

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية هي الاولي والاخيره الفصل الحادي عشر 11 بقلم زهرة عصام ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

الرواية هي الفصل الأول والأخير ، الحادي عشر ، الحادي عشر ، بقلم زهرة عصام

إنه الأول والأخير
نظر إليهما حسن بصدمة وقال وهو يصرخ: – أنت في حالة حب مع زوجتي ، يعني لا يكفي أن أطبخ الليلة لأمي ، لا ، وأنا أيضا أريد الزواج منها
رفع أشرف الحاجب القوس وقال ببرود: فقط تعال وانظر إلى أيسل وقال: أنا ماشي الآن وأتى أحد إليك ونظر في عيني حسن وكمال: أحدهم يخبرني بالأخبار وربت على رأسها وابتعد. لهم والمشي
أرادت هند أن تذهب إليها ، لكن حسن أوقفها وقال: لا يا أمي ، لا نريد أي مشاكل ، فنظر إلى أيسل وقال: حتى.
أصابت إيسل رغد بالشلل واستمرت في الخروج بشكل مريح وبسرعة أقل ، واللعب مع رغد وهي تضحك بصوت عالٍ.
رشا بابتسامة غبية: كايادة بالله العظيم كايادة وخرجت من بعدها لمقابلة والدتها خبر جديد
—- اذكر الله
هند غاضبة: رأيت شؤون زوجتك حسن
حسن: رأيت ورأيت أصابعك على خدها ، فلها كل الحق.
هند: انتهى الأمر.
حسن بتوتر: لا أحد يستطيع أن يأخذ مكان السجين ولا حتى حياتي يوم نسيتها
إبراهيم بنفس الصراخ: بس أنا مسجونة ، ماتت ، هي ميتة ، حسن ، بقيت معك ، عندك ستة جوه.
فنفخ حسن وسألهم وخرج. ونظر إبراهيم إلى هند وقال: إذا عدت بينهما ، ستطلق يا هند.
دخلت هند ، وفي قلبها كانت تهدد أيسل باستمرار ، وظلت تقول ، حسنًا ، يا سيدة الجمال والجمال.
—- اذكر الله
كانت إيسل جالسة في الصالة ، تدير الهاتف ، ولم يحدث شيء ، وكانت منعمة رغد بجانبها ، فإذا بكت.
دخلها حسن وهي غير مهتمة ، فقال بتوتر: ماذا فعلت؟
ايزيل: –

هو يتابع
همس الليل
قصص في وقت متأخر من الليل
إنه الأول والأخير
بقلم زهرة عصام

الفصل الثاني عشر هنا


في نهاية مقال رواية هي الاولي والاخيره الفصل الحادي عشر 11 بقلم زهرة عصام نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى