رواية امتلكني رعد الصعيد الفصل الرابع 4 بقلم كبرياء فتاة
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية امتلكني رعد الصعيد الفصل الرابع 4 بقلم كبرياء فتاة ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
امتلكتني رواية رعد صعيد مصر ، الفصل الرابع ، الفصل الرابع ، بقلم كبرياء العذراء.
ليال: اخرجي من هنا ، وإذا كنت لا تريدين الذهاب ، سأغادر هنا وأجلس هنا كما تراه مناسبا.
————-
رعد: لمن تكتب كتابك؟
السجين: انطلق ، إذا كنت لا تمانع
رعد: لا أعرف ، لكن علينا أن نسألها ونحصل على رأيها الأول. اذهب وانظر أين عمر
إسير: أمرك يا باشا
ترك إسير الشركة ، ووضع رعد يده على رأسه ونظر إلى الصورة التي كانت على مكتبه
رعد: لطالما أردتك أن تكون معي يا فرحة لكن الله توكلته قبل أن تري ابنتنا.
أخذ رعد هاتفه وعاد أيضًا إلى المنزل بعد فترة من وصوله وياسمين كانت مع أمير في المطبخ روه كانت تجلس مع والدتها تنظر إلى ياسمين
روح: لا داعي أن يكون قلبي أسود. هذه الفتاة تبدو جيدة وتستحق الأفضل. تركتها تعيش حياتها بسلام
ابتسمت وهي تنظر إلى ياسمين ليال ، دخلت المنزل وهي تحمل حقيبة ، وخرجت روز من غرفة والدها ورأت ابنة أختها عائدة إلى المنزل.
وردة: ما هذا يا حبيبتي هذا جيد؟
ليال: علي أن أطلقه ، لا أريده أن يقول له إنني لا أحبه ، عليه أن يبتعد عني
نزلت وردة الدرج وسارت باتجاه ليال ياسمين ، شاهدتهم من النافذة ، ثم غادرت المطبخ.
وردة: لماذا تريدين طلاق سليم؟
ياسمين: أنت بخير يا ليال
جلست ليال على الكنبة ونظرت إلى ياسمين ثم روحها
ليال: من انت؟
دخل غروم المنزل ورأى أخته جالسة على الأريكة
الرعد: هذه زوجتي يا ليل
ليال: رعد ستتزوجين وأنت ما تريدين إخباري
الرعد: لا ليال ما أظن ذلك ، لكنني كنت حقلك ، أين زوجك؟
ليال: سليم ليس زوجي فلماذا هكذا قولي له أن يخبرني أني لا أحبه
الرعد: ماذا تفعل يا ليل؟
نظرت ليال إلى رعد وأخذت ملابسها ثم خرجت. نظر رعد إلى خالته ياسمين وروح وقال بصوت عال
الرعد: ما الأمر يا عمة؟
وردة: لا تعرفين ما حدث ليال لكنك ترين حالتها. انظر إلى صديقك واسأله عن ماهية الفتاة.
رعد: طيب خالة
نظر الرعد إلى الياسمين وهي تخفض رأسها في حرج وإحراج ، فقام الرعد من سريره وخلع قميصه وجلس على الأريكة وأشعل سيجارة.
————–
– هل هو بصحة جيدة؟ أخيرًا سيقضي الليل ويعود إلي
– آه ، هل رأيت يا ابنتي ، لقد قلت لك ، لنفعل ذلك إلى الأبد.
– ليس كثيرا يا أمي
– لا يا قلبي ، سيفعل أكثر من مجرد إعادتك يا نسمة
ابتسمت نسما وضحكت وهي تنظر إلى صورة سليم المعلقة
—————-
أخذت ياسمين كوباً من الحليب ، فخرجت صاعقة صاعقة وطرقت عليها ، ثم دخلت. كان الرعد جالسًا على الأريكة في الشرفة ، ووضع يده على رأسه بتعب.
ياسمين: صنعت لك كوب الحليب هذا لراحةك يا رعد
الفصل الخامس هنا
في نهاية مقال رواية امتلكني رعد الصعيد الفصل الرابع 4 بقلم كبرياء فتاة نختم معكم عبر بليري برس