رواية امتلكني رعد الصعيد الفصل الثالث 3 بقلم كبرياء فتاة
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية امتلكني رعد الصعيد الفصل الثالث 3 بقلم كبرياء فتاة ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
امتلكتني رواية الرعد من صعيد مصر ، الفصل الثالث ، 3 ، بقلم برايد جيرل
وفي الليل قبلت شفتيها بلطف عندما استيقظت ورأت سليم بالقرب منها في الليل ، نظرت إليه بغضب وكراهية وقالت
ليال: أنت نائمة بجانبي ، لماذا لم أقل لك أن تطلقني ، اهرب مني
سليم: ليال ما أنت ، أمس طلبت النوم بجواري
نهضت ليال من السرير ووقفت بجانب المرآة ووضعت يدها على رأسها ونظرت إليه وقالت وهي ترمي المزهرية عليه.
ليال: اخرجي من هنا ، وإذا كنت لا تريدين الذهاب ، سأغادر هنا وأجلس هنا كما تراه مناسبا.
————-
رعد: لمن تكتب كتابك؟
السجين: انطلق ، إذا كنت لا تمانع
رعد: لا أعرف ، لكن علينا أن نسألها ونحصل على رأيها الأول. اذهب وانظر أين عمر
إسير: أمرك يا باشا
ترك إسير الشركة ، ووضع رعد يده على رأسه ونظر إلى الصورة التي كانت على مكتبه
رعد: لطالما أردتك أن تكون معي يا فرحة لكن الله توكلته قبل أن تري ابنتنا.
أخذ رعد هاتفه وعاد أيضًا إلى المنزل بعد فترة من وصوله وياسمين كانت مع أمير في المطبخ روه كانت تجلس مع والدتها تنظر إلى ياسمين
روح: لا داعي أن يكون قلبي أسود. هذه الفتاة تبدو جيدة وتستحق الأفضل. تركتها تعيش حياتها بسلام
ابتسمت وهي تنظر إلى ياسمين ليال ، دخلت المنزل وهي تحمل حقيبة ، وخرجت روز من غرفة والدها ورأت ابنة أختها عائدة إلى المنزل.
وردة: ما هذا يا حبيبتي هذا جيد؟
ليال: علي أن أطلقه ، لا أريده أن يقول له إنني لا أحبه ، عليه أن يبتعد عني
نزلت وردة الدرج وسارت باتجاه ليال ياسمين ، شاهدتهم من النافذة ، ثم غادرت المطبخ.
وردة: لماذا تريدين طلاق سليم؟
ياسمين: أنت بخير يا ليال
جلست ليال على الكنبة ونظرت إلى ياسمين ثم روحها
ليال: من انت؟
دخل غروم المنزل ورأى أخته جالسة على الأريكة
الرعد: هذه زوجتي يا ليل
ليال: رعد ستتزوجين وأنت ما تريدين إخباري
الرعد: لا ليال ما أظن ذلك ، لكنني كنت حقلك ، أين زوجك؟
ليال: سليم ليس زوجي فلماذا هكذا قولي له أن يخبرني أني لا أحبه
الرعد: ماذا تفعل يا ليل؟
نظرت ليال إلى رعد وأخذت ملابسها ثم خرجت. نظر رعد إلى خالته ياسمين وروح وقال بصوت عال
الفصل الرابع هنا
في نهاية مقال رواية امتلكني رعد الصعيد الفصل الثالث 3 بقلم كبرياء فتاة نختم معكم عبر بليري برس