رواية اسميتها عمياء الفصل الثاني 2 بقلم كيان
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية اسميتها عمياء الفصل الثاني 2 بقلم كيان ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
الرواية التي أسميتها المكفوفين الفصل 2
يوسف … أرجي
ريم .. انظري بصراحة أنا لست أعمى
يوسف بخدة … لا لا داسمو نصب لخنفساءه
ريم .. اجلس وسأفهمك
يوسف ….. لست جالسا بسبب ما لم تخبرني به
ريم .. أرأيت أمي قتلت والدي منذ شهرين وأخفت الأمر عني. أخبرته عن الميراث ، وأرادت أن تتزوجني من ابن أخيها حتى لا يسقط الميراث. المقابلة معه والنظرية لم تكن مضحكة ولكن هكذا فهمتها بعد الاتفاق مع الطبيب وابن اكحل قال انها لن تتزوجها.
ولي أمره وهي عمياء لن تعرف شيئاً. أخبرت عمي وزوجته ولهذا أخبرك عمه أنه يعتقد أنك تعرف.
ريم .. واصلت البكاء .. آسف إذا تعبت منك ، يمكننا أن نلتقي بعد شهر ، ربما يكون هذا طبيعيًا لكنني سآخذ أموالي.
جوزيف … أنا آسف جدا
….
يوسف .. أمي أحب ريم لكني لا أعرف كيف أشرحها لها
أمي … سأخبرك
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
يوسف … أمي عند الباب ، أخبرته أننا الآن زوج عادي. تمام
ريم … طيب
يوسف …. كيف حالك أمي ماذا فعل؟
أمي .. الحمد لله أين ريم؟
ريم … خرجت … أنا هنا ريم ، كنت أرتدي فستانًا ضيقًا يشبه القمر ويضع المكياج ويضعه على شعره … يعني آخر قمر. …. 😓
أمي … أنت لا تستسلم مثل هذا
يوسف .. لا عنده شيء
أمي … هيا يا جيرم ، لنجلس في المطبخ.
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
أمي …. أعلم أنك ما زلت لا تملك شيئًا معك ، ريم أنت تمنح يوسف فرصة بمفردك ، وبالمناسبة قال يوسف هذا أيضًا إنه بدأ يحبك.
ريم …. ممممم ، سأفكر في الأمر
بعد برهة مشيت أمي 🍡
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
يوسف … تمت كتابة تعليق يا جان ، هذا جيد.
ريم …. والله تعتقد اني عرفت ما قلته طيب؟ سأعطيك فرصة واحدة ، لكني أفهم
يوسف …… ما رأيك في نجيب خالد ومنى؟
ريم ….. لماذا نهضت أنت وهي
يوسف …. لا أشعر بالراحة هذا البلد ليس لنا
ريم … رخام
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
يوسف .. عاد من العمل.
يوسف … اللحاق بالركب ، اللحاق بالركب
🍡🍡🍡🍡🍡🍡🍡
في نهاية مقال رواية اسميتها عمياء الفصل الثاني 2 بقلم كيان نختم معكم عبر بليري برس