روايات

رواية غدر التواصل الاجتماعي (كاملة جميع الفصول)بقلم شيماء رمضان

من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية غدر التواصل الاجتماعي (كاملة جميع الفصول)بقلم شيماء رمضان ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة

رواية عن خيانة التواصل الاجتماعي الفصل الاول

تشرق الشمس على شرفة منزل في أحد أحياء القاهرة البسيطة ، وتتكون أسرة المنزل من أب وأم وابنتين توأمتين ، لكن شخصيتهم ليست الأولى. سلمية أم لا ، كل ما يهم لها هي ملابسها وهاتفها

وطوال اليوم كانت تحب الشبكات الاجتماعية ، وتتصفح هاتفها ، وكان اسمها ليلي ، لذلك نبدأ روايتنا

ام سلامي. قم يا سلام ليلتي

السلام عليكم

أم سلمى ، ورد الصباح ، القلب ، أمي ، الفتاة ما زالت نائمة

قل مرحباً حبي ، أنت تعلم أنها بقيت مستيقظة طوال الليل على هاتفها الخلوي

أم سلمى ، هذه الفتاة ، لا أدري متى ستفهمين

سلامي وفقها الله يا أمي

أم سلمى ، طيب ، أعطِ صحتها يا ابنتي لما أحضره للفطور

السلام عليكم حبيبي الان

دخلت سلمى غرفة ليلي ، ليلي ، استيقظ

ليلي تنام ، يوه غزل لي النوم

الهدوء ، العودة الوطنية ، دعونا نذهب فوقي

ليلى عوف طيب حقم اهو

السلام عليكم ، سأساعد أمي على الإفطار حسب ما تفعلونه

نهضت ليلي وكان أول شيء فعلته هو الاستيلاء على هاتفها ، وفتح الشبكة والبريد الصباحي والعثور على طلب صداقة من إميل ، أمير الحب.

ليلى هل هذا مقبول ام لا انا انضممت الى حديث صديقتها صباح الخير نوال

ردت نوال بعد فترة: “هاي ما تفعلين يا حبيبي؟”

ليلى جيدة انت تعرف صاحب هذا الحساب لقد ارسلت لها صورة من الايميل

نوال لا تعرف

ليله سعيده حبيبي

حبست ليلي نفسها مع نوال وخرجت لتنفصل عن والدتها وشقيقتها

بعد يومين ، أرسلت لها نوال نفس الرجل. أيمكن أن نلتقي؟

نوال طبعا نعرفك وأنا نعرفك. نوال

انا احمد اريد ان نكون اصدقاء

نوال طبعا سنكون اصدقاء لكن لماذا قمت ببيع الملحق لصديقي؟

بصراحة أحمد ، لقد مر شهر منذ أن راسلت صديقك ، لا ترد علي ، سيموت ويرد علي

نوال مكر بعد الشر عليك

أحمد عايزك ساعدني في الحديث معها

نوال ، ممممم ، سأستفيد من أي منهما أيضًا

احمد من يريدها

في البداية أرسلت لي نوال بطاقة 100 ثم سنرى

بدلاً من البحث عن الروايات ، احتفظ بها على هاتفك وقم بتنزيل تطبيقنا


قم بتنزيل تطبيق SkyHome


في نهاية مقال رواية غدر التواصل الاجتماعي (كاملة جميع الفصول)بقلم شيماء رمضان نختم معكم عبر بليري برس

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى