رواية احببت زوجي ولكن الفصل الثاني 2 بقلم اسراء ابراهيم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية احببت زوجي ولكن الفصل الثاني 2 بقلم اسراء ابراهيم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية احببت زوجي بس فصل اخر
يشعر أنه شخص مهم وأن كلماته يتم الاستماع إليها وتقديرها ، سواء كان ذلك عن الهواء أو شيء تافه. كانت تسمع ضحكتهم من النكتة التي أدلت بها في منتصف الجملة. هنا قررت أنه لن يكون شيئًا آخر تافهًا ، حتى لو كان بينها وبينها. قالوا لها كم كانت رائعة وكانت كلماتها عميقة. امتدحوها واستطاعت سماعهم ، لكن تركيزها كان على عمر الذي كان جالسًا وينظر إلى جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص به ، ولم ينتبهوا لها ، ولم ينظروا إليها ، ولم يعلقوا على لقائها. فوق ونظرت إلى أطفالها وتحدثت بهدوء وبابتسامة لطيفة:
هل يمكنك أن تدعني أتحدث قليلاً مع بابا ، من فضلك؟
وبالفعل نهضوا وتركوهم ودخلوا غرفتهم ، ووقفت ريتاج أمام عمر ، التي نظرت إليها من جهاز الكمبيوتر المحمول الخاص بها ونظر إليها ، وسمعتها تقول بهدوء ، على عكس ما كان بداخلها:
طلقني عمر …
في نهاية مقال رواية احببت زوجي ولكن الفصل الثاني 2 بقلم اسراء ابراهيم نختم معكم عبر بليري برس