رواية خذلان الحب الفصل الثاني 2 بقلم مرفت محمد سعيد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية خذلان الحب الفصل الثاني 2 بقلم مرفت محمد سعيد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية عن خيانة الحب الفصل الثاني كتبها ميرفت محمد سعيد
الساعة ، ركوب السيارة: معذرةً ، أريد أن أذهب إلى أي فندق قريب
مالك بدهشة: نعم .. أنت لست بخير
ساعة في حالة صدمة: أنت تهينني ، أنت مجنون ، صدقني أنك سائق غير محترم
مالك مصدومة ومتوترة: هل أنت مجنون وسائق؟ !!!!
الساعة: عائلة مهجورة * F …. وسقطت بسرعة
صدمة مالك: طفل متخلف !!! ثم أسرع لرؤيتها ، لكنها ذهبت
مالك بعصبية: الله خيرا اختفت انها لم تختف في الصباح …. رن هاتف مالك باسم علي
علي: أين أنت يا بني؟
مالك: أنا في المطار أنتظر عودة أختي ليلي من رحلتها ، وكان لدي صديقة مجنونة أغضبتني.
يضحك علي: هناك الكثير من الفتيات حولك يا أمير. ما نوع الفتاة التي فعلتها أيضًا؟
مالك: أنت تفعل ذلك أيضًا * د .. سأتحدث معك لاحقًا ، لكني سأراك مع السيدة ليلي .. السلام
لكن: طيب السلام
ليلي بفرح: ما خطبك؟
مالك وهو يعانقها: إذا عالجته سأفتقده
ليلي: اشتقت لي أيضًا ، الموت ، وماذا عالجت أمي؟
مالك ، بارك الله فيها ، دعنا نذهب ، أمي في المنزل ، إنها تنتظرك في النار
ليلى: تعال
***********
وهناك ، في الجوار ، كانت غير معروفة ، تشهد بهدوء الحب والفرح والشوق والألم
غير معروف: أخيرًا
************
اليوم الثاني في المستشفى
الأخت علي: معذرة أين دكتور علي؟
الأخت: د. لكنه سيرى مريضة ، سيندي
علياء غاضبة: دعمي كامل
ذهبت علياء إلى غرفة سيندي
ادعمني بالضحك: دمك خفيف جدا يا دكتور
ولكن بضحك وغطرسة مصطنعة: فقط دمي
علياء غاضبة: والله أشك في دم أصلا
سيندي بادلا: لماذا تخبرني بذلك يا دكتور؟ هذا د. علي قمور
لكن بفرح: صلى بركات من أجلك
علياء غاضبة: والله !! شكل الضربة أثر عليك ، لكن … من المهم أن ترى أنك بقيت على ما يرام ، وطلبوا منك المغادرة.
دعمي بفرحه: دواء جيد حقًا
علي: يا لها من فرحة ، شكل القاعدة التي لدينا ، لم يعجبك
سندي باميا: لا ، والله ، كانت هذه القاعدة في غاية الجمال
رفعت عالية حاجبها: لا والله
علي بينما تبتسم لكن علياء: حسنًا ، سنمشي ونراك في مناسبة أفضل من ذلك.
سيندي بادلا: طبعا دكتور … وداعا
علي: إلى اللقاء
علياء غاضبة وبصوت خفيض: يا له من وجع لكلينا * بهذا والله واثق من بعضنا البعض
لكنه ضحك بعد سماع كلماتها ، بجدية ، للتأكد من البعض ، قلت ذلك … أتمنى أن تجد شيئًا لا يناسبك.
نظرت إلي بحزن وغادرت
لكن بالنسبة لي: أنت إنسان جميل يا أليجاه ، لكنك لست الشخص الذي أريده
*******
في غرفة أخت مالك ليلي
ليلي: مرحبًا … وتشتاق إلي هنا كثيرًا … حسنًا ، أراك غدًا …. السلام
وصلت رسالة من رقم مجهول على هاتف ليلى
رسالة (بعد ذلك لن أحب أحدًا بعدك ، لكن قبل ذلك لم أكن أعرف الحب إلا معك ❤️❤️)
ليلى لنفسها: يا إلهي ، يا لها من كلمة جميلة
أجابت ليلى: من؟
مجهول لا يوجد رد
ليلي لنفسها: لمن أرسلت رسالة؟ … لا ، لا ، هذه صفحة وهي مغلقة.
**************
في مستشفى الغرباوي
Sat: مرحبًا أمي … أنا في المستشفى … لا ، لا ، أنا بخير ، سأقدم طلبًا لوظيفة …. لا أعرف ماذا أفعل يا أمي … أوه
علياء: آسف ، لم أقصد إفسادك
السبت: لا ، لا تقلق ، أنا الشخص الذي يجب أن أعتذر ، كنت أتحدث مع والدتي ولم أهتم
علياء: لا تقلق يا مون .. يمكنني مساعدتك بشيء ما
توبولا: أوه ، أنا د. حور ، طبيب أطفال
علياء: أنا أفضل دكتور في قسم الجروح .. أنت بمظهر جديد
حور: جديد أي أريد أن أخبرك أنني ما زلت لم أقبلها إطلاقاً أو لم أشارك في مجلس الإدارة بعد … من هو المخرج أليس كذلك؟
علياء: المدير ، الطبيب ، صاحب مكتبه هو الطابق الأخير
الحور: حسنًا ، شكرًا
علي يخاطب علياء بكلامه: عاليه يقول .. ما بسم الله هذا ان شاء الله بوجه جديد في المستشفى.
الفصل الثالث هنا
في نهاية مقال رواية خذلان الحب الفصل الثاني 2 بقلم مرفت محمد سعيد نختم معكم عبر بليري برس