رواية الحب الضائع الفصل الثالث3 بقلم عبدالرحمن احمد
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية الحب الضائع الفصل الثالث3 بقلم عبدالرحمن احمد ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية الحب المفقود الفصل الثالث
محمد جاد: أين هذه الورقة؟
يارا ، ما زلت تتحدث ، ترى أن الهاتف المحمول قيد التشغيل
يقام
يارا: مرحبًا ، نعم ، نعم
وبدأت في البكاء بصوت عالٍ وإصدار أصوات عالية
ويخوض محمد صراعًا لفهم ما هو عليه
تغلق يارا وتبدأ في البكاء
محمد بحزن: هل تهدأ وتخبرني بما حدث؟
يارا بيات: ماما وبابا
والأيام الصعبة
أصيب محمد بالذعر: هل يمكنك أن تهدأ وتشرح لي ما هو؟
يارا تبكي وتتعطل: انقلبت السيارة التي كانت تقل والديها إلى المطار
ويغمى عليه
محمد بخدة: الآنسة يارا فوقي
وسرعان ما قال: جمل عربي ، إسعاف سريع
________________________________________________________________________________
تمر يارا بالمستشفى وتلتقي بمحمد جالس معها رغم أنه ضابط شرطة
محمد سعد: الحمد لله على سلامتك
يارا بيات: أين الوالدان؟
محمد حزين: آنسة يارا ، أيمكنك أن تهدأ؟
يارا أنهار: كيف هدأت ، وتوفي والداي في يوم واحد؟ هذا مؤلم ، ولا تشعر بما أنا فيه ، أيها الضابط ، لذلك فهمت.
محمد بحزن: أنا أقدر كلامك ولكن ما لا تعرفه أن والدتي ماتت وكانت أقرب شخص لي وشعرت أنك الآن وأكثر ولكن الحياة لا تتوقف ولا بد من ذلك وبعد جنازة تكرمني في مكتبي وستكون الاوراق معك
مرحبًا
غادر محمد ، وتجلس يارا وتبكي ، وقررت النهوض لتقدم تعازيها.
________________________________________________________________________________
فاجأ جمال: ماذا حدث لك معذرة؟
محمد بشق: لا أعلم ، أشك في شيء كهذا ، ولكن إذا كان صحيحًا ، فستكون كارثة
جمال: ماذا تحتاج باشا؟
محمد بحيرة: في حالة وفاة والدي يارا
جمال: لا أفهم ما تعنيه بالسعادة
محمد: لا يمكن أن تكون وفاتهم ليست مسألة حظ ، ولعب شخص ما بالفرامل أو شيء ما حتى يموت ، ثم يقرص يارا للحصول على البطاقة.
جمال بحيرة: حسنًا ، سموك ، سيعرفون مكان الأوراق
محمد: نسيت أنهم قتلوه في شقته ولا بد أنهم ذهبوا ورأوا إجابة يارا عن الأوراق.
جمال: طيب سموك من هم وما هذه الورقة وماذا فيها؟
يعتقد محمد: هو الذي يزيل النوم عن عيني ، لكنني سأعرف طريقي ، ويبدو هؤلاء الأشخاص مرتبطين للغاية.
________________________________________________________________________________
المالك محزن: يارا للإله الحي ، أنا حقًا لا أعرف ما هي المصائب التي ستحدث في الحال.
يارا بيات: أيها الملك ، ليس لدي من أثق به في العالم
أريد أن أموت ، سأنتحر ، لذا ارتاح
ملاك بخدة: إذا جاءك الشر ما قولك يا حكيمة ومؤمنة؟
يارا مستاءة: ماذا تفعل؟
عرف الحزن الطريق لي يا رب سأموت وأرتاح
ملاك في حزن: ابعد الشر يا يارا أمل أين أنا؟
يارا بيات: سترحلين بعد اصطحاب المقربين مني
ملك تحتضنها حزيناً إن شاء الله ستمر وتكون بخير
________________________________________________________________________________
– لقد فعلت ما قلت
=: نعم ، حسنًا ، لكن الأهم هو أنك تعتقد أن الورقة على هذا النحو ، سنأخذ الأمر ببساطة
-: نعم طبعا لكن الأهم هو الضابط معه
=: لا تتحدث مع أي من أحبائك ، باشا ، ليأخذه إلى مكان آخر
-: لا ، لا ، لا نريد أعيننا
=: أمل ، سنترك الأمر عند هذا الحد
-: لا ، ولكني سأرى التبادل معه إذا تدخل
=: حسنًا
________________________________________________________________________________
يعتقد محمد: جمال يريدك أن ترى يارا وتطلب منه كل شيء ، لا أريده أن يتجاهلك ، حسنًا؟
جمال: صاحب السمو ولكن ماذا تعني هذه المراقبة؟
محمد: إذا كان بريئا فإن أدينا ستسير خلفه ، وفي نفس الوقت إذا تواصل معه أحد من هؤلاء أو تحدث إليه فنحن نعرف من ورائه.
جمال: حسنًا ، آسف
________________________________________________________________________________
رامي: نعم أبي يعني أنت وعمك ستعودون اليوم
خالد: نعم ، استعدوا حتى نتمكن من الذهاب إلى الشركة معًا حتى أجعلكم تفهمون العمل هنا
رامي: نعم يا حاج ، عد بسلام
يقفل ريمي والده ويتصل بمحمد
رامي: أخيرًا أجبت ، تعليق
أصيب محمد بالذعر: اللهم أنت طويل يا روح ماذا تريد يا رامي أنا لا أحبك.
ابتسم رامي وقال: “اهدأ يا عمي ، ماذا فعلت بالقضية التي تمسكها؟”
محمد بوقار: نحن محبطون ، من لحظة مجيئك معي ، القضية تدور.
حيس رامي: غفر الله لك
انزعج محمد: غفر الله لك ، يا بني ، لقد شمتك
رامي: نعم
محمد بتوتر: ملخص ريمي ، أنا لا أحبك ، ماذا تريد؟
يتردد رامي: اسمع ، أريدك شيئًا واحدًا
محمد: ماذا تقول يا بني؟
رامي يتردد: انظر ، نلتقي وأنا أقول لك إنه أفضل
نفد صبر محمد: سأنهيها ، وسوف آخذك إلى العربية وأذهب إلى أي مكان وأخبرني ، حسنًا ، سيدي.
رامي يبتسم: طيب
________________________________________________________________________________
آدم: نعم نسرين حاجة
نسرين: لا أدهم بك ، لكن شركة عاصم الحسيني استطاعت الحصول على عقد للهواتف التي تنوي شرائها واتفقنا على قطع العقد معهم.
أصاب أدهم بالذعر: اتصل بي بسرعة ، إنه مسرحية طفل ، وعاصم الحسيني هذا لن يجلب بره أبدًا ، يبدو أنه وضعني في دماغه ويجب أن يكون لدي أحد.
نسرين: نعم آسف
________________________________________________________________________________
يارا الحزينة: لا تأتي معي اليوم أيها الملك
الملك في مفاجأة: أين ؟؟!
يارا: الضابط أرادني ، وقضية سمير ، وكان يعرف بأمر الأوراق
مالك بخدة: حدد موضوع الورقة
يارا حزين: نعم
الملك – هل تهديه؟
يارا: بالطبع لا ، سأنتظر شخصًا من هذه العصابة ليحدثني ، وانظر ، سأفهمك لاحقًا ، لكن هل ستأتي معي أم لا؟
الملك – طبعا سآتي معك ولا أتركك
يارا تبتسم: الملكة ، حفظك الله لي
تبتسم ملك: ليس عندي أحد غيرك ، فغيري ملابسك
وفجأة يقول انتظر
يارا متفاجئة: في ماذا؟
ملاك: كيف نسيت الفتاة؟
يارا: لا ، لا ، لا تتركوها لما نحتاجه
الملك – على راحتك ، هيا ، خاف من شخص آخر
يارا: نعم
________________________________________________________________________________
– اريد التخلص منك
= النهاية؟
– نعم لأنه خطر علينا ومضر لنا
= الحاضر
– لا اريد اي خطأ او اي مشكله ، لا اريد اسمي تالف ، افهم؟
= طيب
– تعال ، أنهِه
= حسنًا ، نرد
في نهاية مقال رواية الحب الضائع الفصل الثالث3 بقلم عبدالرحمن احمد نختم معكم عبر بليري برس