رواية كيان انثى الفصل الثاني 2 بقلم نور شريف
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية كيان انثى الفصل الثاني 2 بقلم نور شريف ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية مخلوق أنثى الفصل الثاني كتبها نور الشريف
رواية انثى الجزء الثاني
رواية مخلوق أنثوي الجزء الثاني
رواية انثى الحلقة الثانية
لقد أغلقت هاتفها.
_ فتحت الباب وخرجت ودخلت سيارتي. ذهبت إلى عنوان منزلها. كان ذلك متأخرا. لم أكن أعرف ما يجب القيام به؟؟
ريم هي اللي تفتح لي الباب …
كانت ريم تستمع إلى الأغاني وتفكر في رحيم عندما رن هاتفها وكان رحيم.
_ رحيم ، أنت تمزح ، أتيت إلى مكاننا ، ووالدتي غير موجودة ، وأنت تعلم أنه بعد وفاة والد عمي ، سأحضرها وأخذك.
ابتسم رحيم حزينًا: سأقف على المنصة الثانية عشر دقائق وأنتظرك.
ريم متفاجئة: لماذا لا تشعر بقلق شديد على زينة ، زينة ، ابنتي ، أين كنت في الغرفة منذ ساعتين؟
_ انتظري ريم ، سأحضر المفتاح ، ستجدها نائمة ، أمسكها ..
هل تعلم أن زينة تنام كثيراً !!
فتحت والدتها الباب .. زينة كانت جالسة في زاوية الغرفة تبكي. نظرت إلي ريم بحزن: لا أريد أن أرى أحداً!
_ اعرف سبب بكائك واذهب بعيدا يا زينة ..
ريم: رحيم يريد أن يقابلك بالطابق السفلي ويقول: أتمنى أن تنزل.
تلهث زينة وهي تبكي: لماذا يحدث هذا لي يا أمي؟
_ ماذا حدث لرحيم ليجلب لك زينة المنزل ؟؟
لماذا تأخرت كثيرا ، أخشى أن تصبح مشكلة ..
ما أزعجك إلا زينة ، فجأة تركنا بعضنا البعض بعد حجز كل شيء !!
في نافذة المبنى
انظر يا محمود ، أليس هذا رحيم زميل زينة في الكلية ، ما الذي كان يفعله في ذلك الوقت؟ وهل من الممكن أن ينزل في ذلك الوقت لمقابلته؟
_ أنت يا عاصم لديك مشاكل فلا تدعوه طبعا تقدمه لأولادها ..
عاصم بابتسامة: لن تتوقف عن حب زينة ، هل تقرفني ؟؟
صفعه محمود على كتفه وهو يضحك: حتى لو تزوجت من شخص آخر وغادرت ، فسأظل أحبها وكلما رأيتها تزداد مشاعري.
_ هل ستخدع زوجتك ام ماذا ؟؟
محمود بصلة مشمئز: هل تريدني أن أجلس أو ترى ماذا يحدث؟
مسحت زينا دموعها وقالت:
ابنتك ريم تحب رحيم يا أمي. اتفقت مع رحيم على موعد الخطوبة والفستان والشبكة. من المفترض أن تقترح عليّ غدًا. كيف أقبل الزواج؟ اختي عندها كل المشاعر لشريك حياتي !!!
ابتلعت ريم في صدمة: هل أنت ورحيم تحبان بعضكما البعض؟
زينة تبكي: أحببنا بعضنا لأنني خفت على قلبك تركته لك وقبل أن تنهي كلامها فقدت الوعي !!!!
تصرخ أمها ، “زينة” ، انهضي يا زينة ، هذا لا يهم ريم ولديها حل.
نادى محمود بالاسفل بسرعة ..
_ نزلت ريم بسرعة: محمود الحق زينة أغمي عليه وسقط !!
محمود الزاك ريم بفارغ الصبر وخرج: زينة …
_ كانت ريم جالسة على الدرج وانكسر دموعها:
كل هذا لأنك تحبني ، يجب أن أذهب وأهينك يا زينة.
محمود شال زينة. وجدت رحيم واقفا .. رحيم تعال بسرعة. زينة أغمي عليها ؟؟
رحيم بقالق: جاءته العربية بسرعة.
فجأة سمعوا صوت اشتباك بالعربية ؟؟
انظروا ماذا حدث….
هو يتابع..
لقراءة لوبللتالي: انقر هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (أنثى مخلوق رواية)
في نهاية مقال رواية كيان انثى الفصل الثاني 2 بقلم نور شريف نختم معكم عبر بليري برس