رواية الحب كدا الفصل الثاني 2 بقلم سلمى ابراهيم
من خلال موقع بليري برس تستعرض معكم في هذا المقال ،رواية الحب كدا الفصل الثاني 2 بقلم سلمى ابراهيم ، لمزيد من التفاصيل حول المقال تابع القراءة
رواية حب كده الفصل 2 سلمى ابراهيم
الحب الروماني قدح الجزء الثاني
رواية رومانسية مثل هذا الجزء الثاني
حذاء الحب الروماني الحلقة الثانية
وجدتها بيبي قادمة ، وما زالت ترتدي النقاب ، ومعها طبق كبير من الماء ، وبدأت تقول ، “أوه ، الحذاء و …”.
يوسف مفاجأة ماذا ستفعل؟
هنا كانت تخاف منه .. سأغسل قدميك .. أنت لست زوجي .. ويجب أن أكون تحت أمرك….
شعر يوسف أنها حفظت الكلمات. من قال لك ذلك؟
هنا .. تعال …. قبل أن تأتي أمي ….. لا تغضب
يوسف .. ووالدتي ستغضب مني .. انهض .. انهض .. وحصلت على هذا النحو .. حافلة على الأرض وعمالها يعضون شفتيها من تحت النقاب في توتر وخوف
هنا .. ماذا ستفعل… ..
يوسف .. الخطوة التي كنت على وشك القيام بها لن تتكرر مرة أخرى … أنت لست خادمي….
هنا .. أوه فقط….
يوسف خذ الأمر ببساطة .. أنا أقبل أنك تفعل هذا .. إذا فعلت فسأكون سعيدا … أنا لست خائفا منهم .. لا تخافوا هنا …..
هنا .. الآن… .. سآخذك إلى الحمام ، حسنًا .. استحم ، لابد أنك متعب
يوسف بابتسامة .. طيب .. روحي….
كنت أسير هنا من أدامو وشعرت بالتوتر الشديد .. لقد أفسدت جاذبيتك .. كنت أحلم أكثر من الأول….
ذهبت إلى الحمام وخرجت .. انتهى.
يوسف .. طيب ……
هنا .. سوف أنزل .. لأرى ما إذا كانوا قد أكلوا أم لا …..
رن هاتف يوسف … حسنا ها هو … روحي أنت …
هنا نزلت بسرعة إلى أم يوسف التي اتصلت بأمي … ..
حليمة حادة كما كانت هنا .. تعال هنا ……
أنا هنا أخاف منها .. نعم .. .. فعلت كل ما قلته .. ..
حليمة .. غسلت قدميه …
أنا خائف أكثر هنا .. لا … لكن …
أصيبت حليمة.
إنني أبكي بشدة هنا .. والله هو الذي ليس سعيدا .. قال لي ألا أفعل ذلك بعد الآن.
حليمة طبعا.
ها هي خائفة جدا وكانت دموعها تنهمر كثيرا .. والله انا….
حليمة .. آخر “ك .. تعال معي ودعنا نذهب …
يوسف .. هذا صحيح….
منه .. اشتقت لك يا …..
يوسف .. وأنت أيضا .. أي خبر
منه .. اشتقت إليك بدونك ….. متى ترجع….
يوسف .. والله يبدو أنها لن تستطيع العودة …. هل عدت إلى القاهرة أم ما زلت في أمريكا؟
منه .. طائرتي غدا….
يوسف .. تعال بسلام حبيبي….
منه .. يجب أن تكون أول ما أراه
يوسف .. طبعا …. سأذهب إلى القاهرة في وقت لاحق غدا …. للحصول على إذن للعيادة التي سأفتتحها هنا
منه .. طيب حبي .. نلتقي
سمع يوسف صوت شخص يخرج .. ارقد بسلام الآن وانغلق …….
هنا خرجت حليمة وقدر في يديها….
حليمة .. هذه الفتاة تضايقك لذا هي بحاجة لهذا
يوسف مذهول هنا وعيناه مغرورقتان بالدموع .. ماذا يا أمي …. مالها
حليمة .. لم تدعها تغسل قدميك لي….
يوسف .. أنا مشلولة أيضا “لأنها لا تغسلها لنفسها .. إلى جانب أنها ليست خادمة….
حليمة .. تجيبني …. واجعلني قريباً منه حتى يتمكن من فعل هذا
ها أنا أبكي بصوت عال .. والله أكبر لم أفعل شيئًا
حليمة .. آخر “ج …… ..
يوسف .. ما كل هذا .. اتركها يا أمي
حليمة … تعالي تحت طعامي وتحصلي عليها….
ها هي تبكي كثيرا وتركتهم وغادرت وكان لديه شعور غريب كأنه يريد أن يأخذها بين ذراعيه ويضربها … وظل يبصق عليها حتى غادرت
حليمة .. استمع…. ليس لأنك خرجت كل هذه السنوات .. ستغير قواعد المنزل….
يوسف..انا لا اغير قوانين البيت …. انا اتحدث عن قوانين الرحمة والانسانية
تركته لطيفًا ومشيت وهو يتنهد هكذا وجلس …
بعد ذلك بقليل نزل إلى واجدو وعادل ، أراده والده….
أديل … الشاي هنا …
يوسف .. لا يوجد أحد إلا هنا في المنزل
أديل .. ليس لديك دعوة .. الشيء المهم
يوسف .. طيب …
أديل … بالطبع لم ترَ وجهها بعد
يوسف..لا .. وشعر انها لا تريده .. بدت الفتاة خائفة من شيء
أديل .. ماذا تقولين .. نريد بقاء الحفيد….
يوسف مصدوم .. حفيده .. حفيده من هنا …….
كانت قادمة إلى هنا مع الشاي .. سقطت صينية الشاي من يديها بمجرد أن سمعتها و… ..
هو يتابع..
لقراءة الفصل التالي: اضغط هنا
لقراءة باقي حلقات الرواية اضغط على: (هذه الرومانسية)
في نهاية مقال رواية الحب كدا الفصل الثاني 2 بقلم سلمى ابراهيم نختم معكم عبر بليري برس